map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

جيش التحرير الفلسطيني يخفض رواتب عناصره

تاريخ النشر : 03-03-2021
جيش التحرير الفلسطيني يخفض رواتب عناصره

دمشق – مجموعة العمل

خفض جيش التحرير الفلسطيني رواتب عناصره في سوريا ما بين 4 إلى 5 آلاف ليرة سورية، وذلك بحجة تراجع نسبة الجاهزية وبالتالي انخفاض بدل الجاهزية.
وأكدت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" أن جيش التحرير الفلسطيني أبلغ عناصره بقرار خفض رواتبهم لحدود 38 ألف ليرة سورية شهرياً للعناصر الاحتياط، بعد أن كانت 43 ألف ليرة، أما العناصر المتطوعة فقد انخفضت رواتبهم من 65 ألف ليرة سورية إلى 60 ألف.   

وكان عدد من الناشطين الفلسطينيين اتهموا قيادة جيش التحرير الفلسطيني بالتخلي عن عناصرها الذين أصيبوا في المعارك الدائرة في سورية، وأصبحوا معاقين وعالة على أهاليهم ومجتمعهم.

يذكر أن هيئة أركان جيش التحرير كانت تجبر المجندين الفلسطينيين على حمل السلاح، وإرسالهم إلى مناطق التوتر في سورية لمساندة الجيش النظامي في معاركه مع مجموعات المعارضة المسلحة، ومن يرفض الأوامر يعتبر خائناً وعميلاً لمجموعات المعارضة المسلحة ويتم اعتقاله وتصفيته، فيما هاجر آلاف الشباب الفلسطينيين من سورية هرباً من التجنيد الإجباري والملاحقة الأمنية.

ويبلغ تعداد جيش التحرير الفلسطيني في سورية نحو ستة آلاف فلسطيني، وأعلنت قيادة الجيش في وقت سابق أنه يقاتل في أكثر من (16) موقعاً موزعة في أنحاء سورية، منهم 3 آلاف منخرطون في المعارك.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14960

دمشق – مجموعة العمل

خفض جيش التحرير الفلسطيني رواتب عناصره في سوريا ما بين 4 إلى 5 آلاف ليرة سورية، وذلك بحجة تراجع نسبة الجاهزية وبالتالي انخفاض بدل الجاهزية.
وأكدت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" أن جيش التحرير الفلسطيني أبلغ عناصره بقرار خفض رواتبهم لحدود 38 ألف ليرة سورية شهرياً للعناصر الاحتياط، بعد أن كانت 43 ألف ليرة، أما العناصر المتطوعة فقد انخفضت رواتبهم من 65 ألف ليرة سورية إلى 60 ألف.   

وكان عدد من الناشطين الفلسطينيين اتهموا قيادة جيش التحرير الفلسطيني بالتخلي عن عناصرها الذين أصيبوا في المعارك الدائرة في سورية، وأصبحوا معاقين وعالة على أهاليهم ومجتمعهم.

يذكر أن هيئة أركان جيش التحرير كانت تجبر المجندين الفلسطينيين على حمل السلاح، وإرسالهم إلى مناطق التوتر في سورية لمساندة الجيش النظامي في معاركه مع مجموعات المعارضة المسلحة، ومن يرفض الأوامر يعتبر خائناً وعميلاً لمجموعات المعارضة المسلحة ويتم اعتقاله وتصفيته، فيما هاجر آلاف الشباب الفلسطينيين من سورية هرباً من التجنيد الإجباري والملاحقة الأمنية.

ويبلغ تعداد جيش التحرير الفلسطيني في سورية نحو ستة آلاف فلسطيني، وأعلنت قيادة الجيش في وقت سابق أنه يقاتل في أكثر من (16) موقعاً موزعة في أنحاء سورية، منهم 3 آلاف منخرطون في المعارك.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14960