سوريا – مجموعة العمل
طالب مدير عام الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب "علي مصطفى" المفوض العام والجهات المسؤولة في إدارة الأونروا، بضرورة بذل الجهود الحثيثة لتأمين المساعدات الإغاثية والنقدية للاجئين الفلسطينيين في سورية أضعاف ما يقدم لحالات العسر الشديد وللفئات الأخرى، والتي هي بحاجة ماسة للمساعدات نظراً للظروف المعيشية الصعبة التي يمرون بها جراء الأزمة في سورية وخساراتهم لممتلكاتهم ومنازلهم، وما يمرون به نتيجة انتشار جائحة كورونا (كوفيد 19).
كما طالبت الهيئة في رسالتها وكالة الغوث بصرف مساعداتها النقدية والإغاثية التي تقدمها كل ثلاثة أشهر بشكل شهري، لأن تلك المساعدات التي توزع كل ثلاثة أشهر لا تكفي لسد حاجة اللاجئين الفلسطينيين في سورية لمدة أسبوعين.
وشدد المدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في ختام رسالته على ضرورة أن تتخذ الأونروا الإجراءات العاجلة لتأمين التمويل الدائم والكافي لبرنامج الطوارئ، مشدداً على أن هذا حق للاجئين الفلسطينيين وليس عطفاً من أحد.
يعاني فلسطينيو سوريا البالغ عددهم 438 ألف لاجئاً فلسطينياً بينهم نازحون عن مخيماتهم، أوضاعاً اقتصادية غايةً في الصعوبة زادتها انهيار الاقتصاد السوري بشكل كبير نتيجة تدهور سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الذي لامس عتبة 4 آلاف ليرة سورية، وما نجم عنه من غلاء الأسعار وفقر الحال، وفقدان كافة مقومات الحياة.
سوريا – مجموعة العمل
طالب مدير عام الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب "علي مصطفى" المفوض العام والجهات المسؤولة في إدارة الأونروا، بضرورة بذل الجهود الحثيثة لتأمين المساعدات الإغاثية والنقدية للاجئين الفلسطينيين في سورية أضعاف ما يقدم لحالات العسر الشديد وللفئات الأخرى، والتي هي بحاجة ماسة للمساعدات نظراً للظروف المعيشية الصعبة التي يمرون بها جراء الأزمة في سورية وخساراتهم لممتلكاتهم ومنازلهم، وما يمرون به نتيجة انتشار جائحة كورونا (كوفيد 19).
كما طالبت الهيئة في رسالتها وكالة الغوث بصرف مساعداتها النقدية والإغاثية التي تقدمها كل ثلاثة أشهر بشكل شهري، لأن تلك المساعدات التي توزع كل ثلاثة أشهر لا تكفي لسد حاجة اللاجئين الفلسطينيين في سورية لمدة أسبوعين.
وشدد المدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في ختام رسالته على ضرورة أن تتخذ الأونروا الإجراءات العاجلة لتأمين التمويل الدائم والكافي لبرنامج الطوارئ، مشدداً على أن هذا حق للاجئين الفلسطينيين وليس عطفاً من أحد.
يعاني فلسطينيو سوريا البالغ عددهم 438 ألف لاجئاً فلسطينياً بينهم نازحون عن مخيماتهم، أوضاعاً اقتصادية غايةً في الصعوبة زادتها انهيار الاقتصاد السوري بشكل كبير نتيجة تدهور سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الذي لامس عتبة 4 آلاف ليرة سورية، وما نجم عنه من غلاء الأسعار وفقر الحال، وفقدان كافة مقومات الحياة.
