قضى المجند "محمد غازي السعدي "أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في معركة السويداء خلال اشتباكات جرت بين الجيش السوري ومجموعات من جيش التحرير الفلسطيني و " تنظيم داعش "في منطقة ظلفع وابو حارات شرق خلخلة بريف السويداء الشمالي حيث فقد بعد المعركة وتم العثور على جثته أمس .
يذكر أن (12) عنصراً من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا على يد داعش في معركة السويداء جنوب سوريا ، في حين وثقت مجموعة العمل أسماء يذكر أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد مما يرفع عدد الضحايا من عناصر جيش التحرير منذ بدء الحرب في سورية إلى (136) عنصراً، من بينهم (39) قضوا منذ بداية عام 2015
إلى ذلك جدد العديد من الناشطين وأهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة تطالب نداء مناشدة لـ هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني ومنظمة التحرير والجهات المعنية بعدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سورية، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني .
علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سورية ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة.
قضى المجند "محمد غازي السعدي "أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في معركة السويداء خلال اشتباكات جرت بين الجيش السوري ومجموعات من جيش التحرير الفلسطيني و " تنظيم داعش "في منطقة ظلفع وابو حارات شرق خلخلة بريف السويداء الشمالي حيث فقد بعد المعركة وتم العثور على جثته أمس .
يذكر أن (12) عنصراً من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا على يد داعش في معركة السويداء جنوب سوريا ، في حين وثقت مجموعة العمل أسماء يذكر أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد مما يرفع عدد الضحايا من عناصر جيش التحرير منذ بدء الحرب في سورية إلى (136) عنصراً، من بينهم (39) قضوا منذ بداية عام 2015
إلى ذلك جدد العديد من الناشطين وأهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة تطالب نداء مناشدة لـ هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني ومنظمة التحرير والجهات المعنية بعدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سورية، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني .
علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سورية ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة.