مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من فوضى سائقي الحافلات، بسبب استهتارهم في نقل الركاب من وإلى مخيم النيرب، مما يجبر الأهالي على الوقوف لساعات بانتظار الحافلة، التي ما إن تصل حتى يتدافع الجميع للحصول على مقعد يقلهم إلى وجهتهم.
من جانبهم طالب الأهالي الجهات المعنية بإيجاد حلول جذرية لمشكلة المواصلات التي باتت تؤرق الجميع من طلاب مدارس وجامعات وعمال إلى المرضى، وبضرورة التخفيف من معاناتهم فتكاليف إيجار السيارات الخاصة للنقل أثقلت كاهلهم.
ويعاني أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً اقتصادية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.
مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من فوضى سائقي الحافلات، بسبب استهتارهم في نقل الركاب من وإلى مخيم النيرب، مما يجبر الأهالي على الوقوف لساعات بانتظار الحافلة، التي ما إن تصل حتى يتدافع الجميع للحصول على مقعد يقلهم إلى وجهتهم.
من جانبهم طالب الأهالي الجهات المعنية بإيجاد حلول جذرية لمشكلة المواصلات التي باتت تؤرق الجميع من طلاب مدارس وجامعات وعمال إلى المرضى، وبضرورة التخفيف من معاناتهم فتكاليف إيجار السيارات الخاصة للنقل أثقلت كاهلهم.
ويعاني أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً اقتصادية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.