مجموعة العمل – قصص نجاح
حقّقت الطالبة الفلسطينية "لمى أبو شقير" المرتبة الأولى للعام الثالث على التوالي على مستوى قسم الأدب الإسباني بكلية الآداب في جامعة دمشق.
أبو شقير ابنة 21 ربيعاً عشقت الدراسة منذ صغرها حتى باتت شغفها الأساسي، مما جعلها من المتفوقات دراسياً، ودفعها ذلك لتعلم عدد من اللغات وهي في سن صغير.
أبو شقير التي تتقن 8 لغات هي: العربية، الإنكليزية، الفرنسية، الروسية، الإسبانية، الألمانية، الإيطالية، واليونانية تقول إنها بدأت تعلم تلك اللغات منذ أن كانت بعمر 11 عاماً، مشيرة إلى أنها واجهت صعوبات وعقبات كثيرة إلا أن إصرارها وإرادتها على التعلم كانا المحفز لها لمتابعة طريقها للوصول إلى هدفها.
تحلم لمى أبو شقير بأن تدخل إلى أروقة الأمم المتحدة لأهداف إنسانية، وبهذا الخصوص كتبت على صفحتها في الفيس بوك وبعد أن وضعت صورة للأمم المتحدة" يا حلمي القريب البعيد! اعمل على تحقيقك وستتحقق بالتأكيد"، مردفه "يوماً ما سأضع مثل هذه الصورة ولكن سأقول مباشر، من الأمم المتحدة في مدينة نيويورك
حتى ذلك اليوم سأقول ′′ لعل أحلامنا تتحقق ليلة سعيدة اليوم من سوريا ولكن غدا بالتأكيد من مدينة نيويورك".
الجدير ذكره أن الفتاة الفلسطينية السورية قدمت نماذج نجاح وتفوق على مستويات عديدة وفي مناطق عديدة حول العالم، على الرغم مما تعرضن له من مصاعب وصدمات نفسية واجتماعية بفعل الحرب السورية، وما آلت إليه من تدمير للمنازل وعمليات التهجير والاعتقال والتشتت العائلي.
مجموعة العمل – قصص نجاح
حقّقت الطالبة الفلسطينية "لمى أبو شقير" المرتبة الأولى للعام الثالث على التوالي على مستوى قسم الأدب الإسباني بكلية الآداب في جامعة دمشق.
أبو شقير ابنة 21 ربيعاً عشقت الدراسة منذ صغرها حتى باتت شغفها الأساسي، مما جعلها من المتفوقات دراسياً، ودفعها ذلك لتعلم عدد من اللغات وهي في سن صغير.
أبو شقير التي تتقن 8 لغات هي: العربية، الإنكليزية، الفرنسية، الروسية، الإسبانية، الألمانية، الإيطالية، واليونانية تقول إنها بدأت تعلم تلك اللغات منذ أن كانت بعمر 11 عاماً، مشيرة إلى أنها واجهت صعوبات وعقبات كثيرة إلا أن إصرارها وإرادتها على التعلم كانا المحفز لها لمتابعة طريقها للوصول إلى هدفها.
تحلم لمى أبو شقير بأن تدخل إلى أروقة الأمم المتحدة لأهداف إنسانية، وبهذا الخصوص كتبت على صفحتها في الفيس بوك وبعد أن وضعت صورة للأمم المتحدة" يا حلمي القريب البعيد! اعمل على تحقيقك وستتحقق بالتأكيد"، مردفه "يوماً ما سأضع مثل هذه الصورة ولكن سأقول مباشر، من الأمم المتحدة في مدينة نيويورك
حتى ذلك اليوم سأقول ′′ لعل أحلامنا تتحقق ليلة سعيدة اليوم من سوريا ولكن غدا بالتأكيد من مدينة نيويورك".
الجدير ذكره أن الفتاة الفلسطينية السورية قدمت نماذج نجاح وتفوق على مستويات عديدة وفي مناطق عديدة حول العالم، على الرغم مما تعرضن له من مصاعب وصدمات نفسية واجتماعية بفعل الحرب السورية، وما آلت إليه من تدمير للمنازل وعمليات التهجير والاعتقال والتشتت العائلي.