مجموعة العمل – الأونروا
قالت وكالة الأونروا أن 135 ألف لاجئ فلسطيني في سورية، ينتمون إلى الفئات الأشد عرضة للمخاطر، مثل الأسر التي ترأسها أنثى واحدة أو شخص كبير السن، أو الأشخاص ذوي الإعاقة، أو الأيتام والقصر الذين لا يوجد معهم مرافقين، مشيرة أن لاجئو فلسطين من بين الفئات الأشد عرضة للمخاطر في البلاد.
ومن بين تلك الفئات التي تشير إليها الوكالة، اللاجئ الفلسطيني "أمين عيد" البالغ من العمر 74، ويقول "لدى عائلتي احتياجات عاجلة تفوق قدرتي على التعامل معها نحن نكافح لتغطية نفقاتنا" وقد أدى ارتفاع أسعار السلع الأساسية إلى جانب المصاريف الطبية لزوجته المريضة إلى تعرض أمين وعائلته لضائقة مالية.
وتضيف الوكالة أن لاجئي فلسطين في سورية، تم دفعهم إلى المزيد من الضعف والفقر مع بداية الأزمة وأصبحوا يعتمدون بشكل متزايد على المساعدة التي تقدمها الأونروا لتلبية احتياجاتهم الأساسية، وتنوه الوكالة أن أكثر من تسعين بالمئة من الأسر الفلسطينية تحت خط الفقر، ولا يزال حوالي 40 بالمئة منهم في حالة نزوح مطول بسبب الصراع وتدمير منازلهم.
ويعاني فلسطينيو سورية البالغ عددهم 438 ألف لاجئاً فلسطينياً بينهم نازحون عن مخيماتهم، أوضاعاً اقتصادية غايةً في الصعوبة زادتها انهيار الاقتصاد السوري وما نجم من غلاء الأسعار وفقر الحال، وفقدان كافة مقومات الحياة.
مجموعة العمل – الأونروا
قالت وكالة الأونروا أن 135 ألف لاجئ فلسطيني في سورية، ينتمون إلى الفئات الأشد عرضة للمخاطر، مثل الأسر التي ترأسها أنثى واحدة أو شخص كبير السن، أو الأشخاص ذوي الإعاقة، أو الأيتام والقصر الذين لا يوجد معهم مرافقين، مشيرة أن لاجئو فلسطين من بين الفئات الأشد عرضة للمخاطر في البلاد.
ومن بين تلك الفئات التي تشير إليها الوكالة، اللاجئ الفلسطيني "أمين عيد" البالغ من العمر 74، ويقول "لدى عائلتي احتياجات عاجلة تفوق قدرتي على التعامل معها نحن نكافح لتغطية نفقاتنا" وقد أدى ارتفاع أسعار السلع الأساسية إلى جانب المصاريف الطبية لزوجته المريضة إلى تعرض أمين وعائلته لضائقة مالية.
وتضيف الوكالة أن لاجئي فلسطين في سورية، تم دفعهم إلى المزيد من الضعف والفقر مع بداية الأزمة وأصبحوا يعتمدون بشكل متزايد على المساعدة التي تقدمها الأونروا لتلبية احتياجاتهم الأساسية، وتنوه الوكالة أن أكثر من تسعين بالمئة من الأسر الفلسطينية تحت خط الفقر، ولا يزال حوالي 40 بالمئة منهم في حالة نزوح مطول بسبب الصراع وتدمير منازلهم.
ويعاني فلسطينيو سورية البالغ عددهم 438 ألف لاجئاً فلسطينياً بينهم نازحون عن مخيماتهم، أوضاعاً اقتصادية غايةً في الصعوبة زادتها انهيار الاقتصاد السوري وما نجم من غلاء الأسعار وفقر الحال، وفقدان كافة مقومات الحياة.
