مخيم اليرموك – مجموعة العمل
انتقد عدد من الناشطين وأهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين محافظة دمشق بسبب حصر أعمالها الخدمية بإزالة القمامة من الحارات والشوارع المأهولة في المخيم، مطالبين المحافظة بالعمل الحقيقي والجدي في إعادة تأهيل البنى التحتية، والسماح بعودة الأهالي إلى منازلهم وممتلكاتهم بأسرع وقت ممكن دون مماطلة وتسويف.
بدورهم طالب أهالي مخيم اليرموك محافظة دمشق برفع الأنقاض والمتاريس الترابية من الشوارع والأزقة، لفتح الطرق وتسهيلها أمام عودة النازحين إلى منازلهم، داعين إلى تخصيص آليات لإزالة الردم وتخديمه أسوة ببلدة يلدا والمناطق المجاورة لإعادة الحياة الطبيعية إلى المخيم.
وكانت محافظة دمشق بدأت يوم 3 أذار/ مارس من الشهر الجاري إدخال آلياتها إلى مخيم اليرموك وقامت بإزالة القمامة من الأحياء المأهولة بالسكان كـ (حيفا- الجاعونة وعين غزال)، منوهة إلى أنها ستستمر بعملها بإزالة القمامة من تلك الأحياء بشكل دوري.
وتشكو العائلات المتواجدة حالياً في مخيم اليرموك من صعوبات كبيرة في تأمين الحاجيات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات للتدفئة أو لصنع الطعام، حيث لا وجود لمحال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، إضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.
مخيم اليرموك – مجموعة العمل
انتقد عدد من الناشطين وأهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين محافظة دمشق بسبب حصر أعمالها الخدمية بإزالة القمامة من الحارات والشوارع المأهولة في المخيم، مطالبين المحافظة بالعمل الحقيقي والجدي في إعادة تأهيل البنى التحتية، والسماح بعودة الأهالي إلى منازلهم وممتلكاتهم بأسرع وقت ممكن دون مماطلة وتسويف.
بدورهم طالب أهالي مخيم اليرموك محافظة دمشق برفع الأنقاض والمتاريس الترابية من الشوارع والأزقة، لفتح الطرق وتسهيلها أمام عودة النازحين إلى منازلهم، داعين إلى تخصيص آليات لإزالة الردم وتخديمه أسوة ببلدة يلدا والمناطق المجاورة لإعادة الحياة الطبيعية إلى المخيم.
وكانت محافظة دمشق بدأت يوم 3 أذار/ مارس من الشهر الجاري إدخال آلياتها إلى مخيم اليرموك وقامت بإزالة القمامة من الأحياء المأهولة بالسكان كـ (حيفا- الجاعونة وعين غزال)، منوهة إلى أنها ستستمر بعملها بإزالة القمامة من تلك الأحياء بشكل دوري.
وتشكو العائلات المتواجدة حالياً في مخيم اليرموك من صعوبات كبيرة في تأمين الحاجيات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات للتدفئة أو لصنع الطعام، حيث لا وجود لمحال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، إضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.