مجموعة العمل - سورية
قالت سفارة السويد في لبنان، بعد زيارة وفد سويدي مع فريق من الأونروا لمخيم اليرموك قبل أيام، أن الموارد غير كافية لتغطية احتياجات الناس للعودة إلى حياتهم النابضة بالحيوية في مخيم اليرموك، وذلك على الرغم من التمويل السخي من السويد وغيرها من الجهات المانحة للأونروا.
وأضافت السفارة في منشور لها على فيس بوك، أن مخيم اليرموك الذي كان يسكنه 160 ألف فلسطيني كان نابضاً بالحياة قبل الحرب في سورية، واليوم يكاد الدمار يغمر المنازل والمدارس الفارغة المنهارة، وأن بضع مئات فقط من الأسر المعيشية تسكن اليرموك الآن.
وأشارت السفارة بعد اطلاع وفدها على أوضاع المخيم، أن من بين القاطنين في المخيم 200 طفل دون سن 15 عاماً، وجميع الطلاب الفلسطينيين يلتحقون بالمدارس مع معدل انقطاع صفر وسجل 90 في المئة، رغم التحديات الهائلة.
وتواجه أكثر من 400 عائلة في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية مزرية، بسبب صعوبات كبيرة في تأمين حاجاتهم الأساسية، فمن أجل تأمين طعامهم يجبر الأهالي على قطع مسافة أكثر من 4 كيلو متر مشياً على الأقدام، وذلك لعدم وجود محال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، إضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.
مجموعة العمل - سورية
قالت سفارة السويد في لبنان، بعد زيارة وفد سويدي مع فريق من الأونروا لمخيم اليرموك قبل أيام، أن الموارد غير كافية لتغطية احتياجات الناس للعودة إلى حياتهم النابضة بالحيوية في مخيم اليرموك، وذلك على الرغم من التمويل السخي من السويد وغيرها من الجهات المانحة للأونروا.
وأضافت السفارة في منشور لها على فيس بوك، أن مخيم اليرموك الذي كان يسكنه 160 ألف فلسطيني كان نابضاً بالحياة قبل الحرب في سورية، واليوم يكاد الدمار يغمر المنازل والمدارس الفارغة المنهارة، وأن بضع مئات فقط من الأسر المعيشية تسكن اليرموك الآن.
وأشارت السفارة بعد اطلاع وفدها على أوضاع المخيم، أن من بين القاطنين في المخيم 200 طفل دون سن 15 عاماً، وجميع الطلاب الفلسطينيين يلتحقون بالمدارس مع معدل انقطاع صفر وسجل 90 في المئة، رغم التحديات الهائلة.
وتواجه أكثر من 400 عائلة في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية مزرية، بسبب صعوبات كبيرة في تأمين حاجاتهم الأساسية، فمن أجل تأمين طعامهم يجبر الأهالي على قطع مسافة أكثر من 4 كيلو متر مشياً على الأقدام، وذلك لعدم وجود محال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، إضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.
