مجموعة العمل – مخيم جرمانا
أعلنت مدرسة "كفر سبت" للتعليم الأساسي التابعة لوكالة الأونروا في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) إغلاق الشعبة الأولى من الصف الأول، وطالبت الأهالي بعد أرسال تلاميذ إلى المدرسة من يوم الثلاثاء وحتى نهاية الأسبوع، وذلك لأسباب طارئة لم تفصح عنها.
هذا الإعلان أثار من جديد حالة من الغضب والسخط بين سكان المخيم، بعد أن علموا أن الإغلاق ليس لأسباب طارئة، وإنما جاء نتيجة إصابة أحد طلاب الشعبة بفايروس كورونا، متهمين إدارة المدرسة بالكذب والمراوغة وعدم قول الحقيقة.
وكانت مدرسة الرامة للتعليم الأساسي التابعة لوكالة الأونروا في مخيم جرمانا أعلنت 1 أذار/ مارس من الشهر الجاري عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) عن إغلاق عدد من الصفوف بحجة تنفيذ صيانة اضطرارية لتلك الصفوف، وطالبت الأهالي بعد أرسال تلاميذ هذه الصفوف إلى المدرسة من يوم الثلاثاء وحتى نهاية الأسبوع.
من جانبهم طالب الأهالي وعدد من الناشطين إدارة المدارس في المخيم، الإعلان والتصريح عن المصابين بفيروس كورونا بين الطلاب والمعلمين، مشددين على أن عدم الإعلان هو جريمة بحقهم لما قد يسببه من انتشار وتفشي سريع لجائحة كورونا بينهم.
مجموعة العمل – مخيم جرمانا
أعلنت مدرسة "كفر سبت" للتعليم الأساسي التابعة لوكالة الأونروا في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) إغلاق الشعبة الأولى من الصف الأول، وطالبت الأهالي بعد أرسال تلاميذ إلى المدرسة من يوم الثلاثاء وحتى نهاية الأسبوع، وذلك لأسباب طارئة لم تفصح عنها.
هذا الإعلان أثار من جديد حالة من الغضب والسخط بين سكان المخيم، بعد أن علموا أن الإغلاق ليس لأسباب طارئة، وإنما جاء نتيجة إصابة أحد طلاب الشعبة بفايروس كورونا، متهمين إدارة المدرسة بالكذب والمراوغة وعدم قول الحقيقة.
وكانت مدرسة الرامة للتعليم الأساسي التابعة لوكالة الأونروا في مخيم جرمانا أعلنت 1 أذار/ مارس من الشهر الجاري عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) عن إغلاق عدد من الصفوف بحجة تنفيذ صيانة اضطرارية لتلك الصفوف، وطالبت الأهالي بعد أرسال تلاميذ هذه الصفوف إلى المدرسة من يوم الثلاثاء وحتى نهاية الأسبوع.
من جانبهم طالب الأهالي وعدد من الناشطين إدارة المدارس في المخيم، الإعلان والتصريح عن المصابين بفيروس كورونا بين الطلاب والمعلمين، مشددين على أن عدم الإعلان هو جريمة بحقهم لما قد يسببه من انتشار وتفشي سريع لجائحة كورونا بينهم.