مجموعة العمل – مناشدة
ناشد المهجرون الفلسطينيون في مخيمي دير بلوط والمحمدية شمال سورية، فلسطينيي الداخل من أجل إغاثتهم وتقديم الدعم لهم، وشملهم في المساعدات الإغاثية المقدمة من فلسطينيي الداخل للنازحين والمهجرين السوريين والفلسطينيين شمال سورية.
وأشار النازحون في مناشدتهم، إلى عدم وصول المساعدات لهم، على الرغم من وجود عشرات الشاحنات المحملة بالمواد الإغاثية والمساعدات المادية للنازحين في الشمال السوري، ووجهوا نداء إنسانياً للمنظمات الإغاثية الدولية والفلسطينية وأبناء الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل والمهجر، بمدّ يد العون لهم، وإنقاذ أكثر من 200 عائلة فلسطينية يعيشون في خيام لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء.
يشار إلى أن مخيم دير بلوط الذي تقطنه أكثر من 200 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح هو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد" التركية، ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
يشار إلى أن مخيم دير بلوط الذي تقطنه أكثر من 200 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح هو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد" التركية، ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل – مناشدة
ناشد المهجرون الفلسطينيون في مخيمي دير بلوط والمحمدية شمال سورية، فلسطينيي الداخل من أجل إغاثتهم وتقديم الدعم لهم، وشملهم في المساعدات الإغاثية المقدمة من فلسطينيي الداخل للنازحين والمهجرين السوريين والفلسطينيين شمال سورية.
وأشار النازحون في مناشدتهم، إلى عدم وصول المساعدات لهم، على الرغم من وجود عشرات الشاحنات المحملة بالمواد الإغاثية والمساعدات المادية للنازحين في الشمال السوري، ووجهوا نداء إنسانياً للمنظمات الإغاثية الدولية والفلسطينية وأبناء الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل والمهجر، بمدّ يد العون لهم، وإنقاذ أكثر من 200 عائلة فلسطينية يعيشون في خيام لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء.
يشار إلى أن مخيم دير بلوط الذي تقطنه أكثر من 200 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح هو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد" التركية، ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
يشار إلى أن مخيم دير بلوط الذي تقطنه أكثر من 200 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح هو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد" التركية، ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.