map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

التوتر الأمني يجعل الفلسطينيين في المزيريب حبيسي منازلهم

تاريخ النشر : 26-03-2021
التوتر الأمني يجعل الفلسطينيين في المزيريب حبيسي منازلهم

مجموعة العمل - المزيريب
يجبر التوتر الأمني في المزيريب جنوب سورية، اللاجئين الفلسطينيين على البقاء في منازلهم وحاراتهم خوفاً من أن تطالهم رصاصة طائشة أو عبوة ناسفة أو تعرضهم للاختطاف، جراء الحرب المشتعلة بين قوات النظام السوري ومجموعاته الموالية وعناصر سابقة من المعارضة جنوب سورية.
ويخشى الأهالي من اقتحام قوات النظام للمنطقة واعتقال أبنائهم، بسبب أن العشرات منهم مطلوبون للتجنيد الإجباري في جيش التحرير الفلسطيني أو لتهم أخرى، إضافة إلى إغلاق المحال التجارية أبوابها مع كل تصعيد أمني أو تفجير في المنطقة. 
يتزامن ذلك مع زيادة وتيرة استهداف الفرقة الرابعة التابعة للنظام أبناء المنطقة وتفجيرها عدداً من المنازل في المزيريب، كما رفعت القوات سواتر ترابية على الطريق الواصل بين بلدتي اليادودة والمزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا، ما يزيد من التضييق على الأهالي.
ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة في ظل جائحة كورونا، ويعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15085

مجموعة العمل - المزيريب
يجبر التوتر الأمني في المزيريب جنوب سورية، اللاجئين الفلسطينيين على البقاء في منازلهم وحاراتهم خوفاً من أن تطالهم رصاصة طائشة أو عبوة ناسفة أو تعرضهم للاختطاف، جراء الحرب المشتعلة بين قوات النظام السوري ومجموعاته الموالية وعناصر سابقة من المعارضة جنوب سورية.
ويخشى الأهالي من اقتحام قوات النظام للمنطقة واعتقال أبنائهم، بسبب أن العشرات منهم مطلوبون للتجنيد الإجباري في جيش التحرير الفلسطيني أو لتهم أخرى، إضافة إلى إغلاق المحال التجارية أبوابها مع كل تصعيد أمني أو تفجير في المنطقة. 
يتزامن ذلك مع زيادة وتيرة استهداف الفرقة الرابعة التابعة للنظام أبناء المنطقة وتفجيرها عدداً من المنازل في المزيريب، كما رفعت القوات سواتر ترابية على الطريق الواصل بين بلدتي اليادودة والمزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا، ما يزيد من التضييق على الأهالي.
ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة في ظل جائحة كورونا، ويعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15085