مجموعة العمل – لبنان
ألغى ناشطون فلسطينيون من سورية في لبنان الاعتصام الذين دعوا لتنفيذه يوم غد أمام السفارة الفلسطينية، بعد أن قدمت الأخيرة وعوداً لبحث مطالبهم واحتياجاتهم وتلبيتها، وقال مسؤول لجنة المهجرين من فلسطينيي سوريا إلى لبنان، أبو ناصر: إنّه "وبعد الضجّة الكبيرة التي أثارها موضوع التحرك تجاه سفارة فلسطين، تلقينا عدّة اتصالات ومورس علينا ضغوطات قوية لوقف الاعتصام، في حين تحفظ عدد من الفصائل خلال تشاورهم معنا على الاعتصام"، وأوضح أنهم وعدوا بعقد اجتماع مع السفير الفلسطيني أشرف دبور خلال الأيام القادمة.
وكان لاجئون فلسطينيون من سورية في شمال لبنان، قد أطلقوا دعوات للاعتصام أمام السفارة الفلسطينية ببيروت احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية والصحية، والمطالبة بحلّ مشاكلهم القانونية المتعلقة خاصة بتجديد الإقامات وتسوية أوضاع الداخلين خلسة من سورية إلى الأراضي اللبنانية.
هذا ويعيش قرابة 25 ألف لاجئ فلسطيني من سورية في معظم المخيمات الفلسطينية والقرى بلبنان في ظروف إنسانية واجتماعية صعبة، بسبب إجبارهم على دفع نفقات إقاماتهم السنوية رغم عدم السماح لهم بالعمل، وهم يعتمدون على المساعدات المالية المقطوعة التي تقدمها لهم الأونروا بدلاً للطعام والكساء والإيواء، في ظل تراجع المساعدات المالية والعينية التي كانت تقدمها الكثير من جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني وفي ظل ارتفاع أسعار السلع والخدمات وإيجار المنازل في لبنان.
مجموعة العمل – لبنان
ألغى ناشطون فلسطينيون من سورية في لبنان الاعتصام الذين دعوا لتنفيذه يوم غد أمام السفارة الفلسطينية، بعد أن قدمت الأخيرة وعوداً لبحث مطالبهم واحتياجاتهم وتلبيتها، وقال مسؤول لجنة المهجرين من فلسطينيي سوريا إلى لبنان، أبو ناصر: إنّه "وبعد الضجّة الكبيرة التي أثارها موضوع التحرك تجاه سفارة فلسطين، تلقينا عدّة اتصالات ومورس علينا ضغوطات قوية لوقف الاعتصام، في حين تحفظ عدد من الفصائل خلال تشاورهم معنا على الاعتصام"، وأوضح أنهم وعدوا بعقد اجتماع مع السفير الفلسطيني أشرف دبور خلال الأيام القادمة.
وكان لاجئون فلسطينيون من سورية في شمال لبنان، قد أطلقوا دعوات للاعتصام أمام السفارة الفلسطينية ببيروت احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية والصحية، والمطالبة بحلّ مشاكلهم القانونية المتعلقة خاصة بتجديد الإقامات وتسوية أوضاع الداخلين خلسة من سورية إلى الأراضي اللبنانية.
هذا ويعيش قرابة 25 ألف لاجئ فلسطيني من سورية في معظم المخيمات الفلسطينية والقرى بلبنان في ظروف إنسانية واجتماعية صعبة، بسبب إجبارهم على دفع نفقات إقاماتهم السنوية رغم عدم السماح لهم بالعمل، وهم يعتمدون على المساعدات المالية المقطوعة التي تقدمها لهم الأونروا بدلاً للطعام والكساء والإيواء، في ظل تراجع المساعدات المالية والعينية التي كانت تقدمها الكثير من جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني وفي ظل ارتفاع أسعار السلع والخدمات وإيجار المنازل في لبنان.
