مجموعة العمل – مخيم السبينة
بادر عدد من أبناء مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، لتأمين أسطوانات أوكسجين للمساهمة في تخفيف حدة مرض كورونا على الأهالي، وقال ناشطون في المخيم إن أصحاب المبادرة استطاعوا تأمين 4 أسطوانات مع جهاز أوكسجين وتعمل مجاناً للمصابين، ودعوا الأهالي والمؤسسات إلى التبرع لتأمين عدد أكبر من الأسطوانات التي تشكل شريان الحياة لكثير من مرضى كورونا.
وكانت عدد من اللاجئات الفلسطينيات من أبناء السبينة قد ساهموا في المراكز المجتمعية التابعة للأونروا بتصنيع كمامات للحماية من فيروس كورونا، ويعاني سكان مخيم السبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء.
مجموعة العمل – مخيم السبينة
بادر عدد من أبناء مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، لتأمين أسطوانات أوكسجين للمساهمة في تخفيف حدة مرض كورونا على الأهالي، وقال ناشطون في المخيم إن أصحاب المبادرة استطاعوا تأمين 4 أسطوانات مع جهاز أوكسجين وتعمل مجاناً للمصابين، ودعوا الأهالي والمؤسسات إلى التبرع لتأمين عدد أكبر من الأسطوانات التي تشكل شريان الحياة لكثير من مرضى كورونا.
وكانت عدد من اللاجئات الفلسطينيات من أبناء السبينة قد ساهموا في المراكز المجتمعية التابعة للأونروا بتصنيع كمامات للحماية من فيروس كورونا، ويعاني سكان مخيم السبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء.