مجموعة العمل – الأونروا
دعت وكالة الأونروا في مؤتمر بروكسل الخامس حول "دعم مستقبل سوريا والمنطقة"، إلى دعم اللاجئين الفلسطينيين داخل سورية ودول الجوار، ويهدف المؤتمر الذي يشارك فيه 77 وفداً برئاسة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، إلى جمع أموال لصالح المساعدات الإنسانية لسورية ودول الجوار التي تستضيف لاجئي الحرب.
وقالت الوكالة "إن حوالي 440 ألف لاجئ من فلسطين ممن ظلوا في سورية يعيشون في فقر مدقع، وأكثر من 45 ألف لاجئ فلسطيني من سورية والموجودين الآن في الأردن ولبنان هم أيضاً من بين أكثر الأشخاص عرضة للمخاطر حيث يكافح كلا البلدين مع تأثيرات كوفيد-19.
وأضافت أن العديد من منشآتها كالمدارس والمراكز الصحية، غير ممكن أو أنها تعرضت لأضرار جسيمة، وأن أربعين بالمئة من الصفوف الدراسية تمت خسارتها، وحوالي 25 بالمئة من المراكز الصحية غير صالحة للاستخدام حالياً بسبب النزاع، كما فقدت الأونروا في سوريا 19 موظفاً خلال النزاع المستمر منذ عشر سنوات.
وجددت الأونروا خلال المؤتمر المجتمع الدولي لمواصلة إدراج فلسطينيي سورية في جميع الخطط والاستجابات الإنسانية حول الأزمة السورية، نظراً لأن معظم لاجئي فلسطين من سورية قد أصبحوا اليوم نازحين لمرتين على الأقل.
مجموعة العمل – الأونروا
دعت وكالة الأونروا في مؤتمر بروكسل الخامس حول "دعم مستقبل سوريا والمنطقة"، إلى دعم اللاجئين الفلسطينيين داخل سورية ودول الجوار، ويهدف المؤتمر الذي يشارك فيه 77 وفداً برئاسة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، إلى جمع أموال لصالح المساعدات الإنسانية لسورية ودول الجوار التي تستضيف لاجئي الحرب.
وقالت الوكالة "إن حوالي 440 ألف لاجئ من فلسطين ممن ظلوا في سورية يعيشون في فقر مدقع، وأكثر من 45 ألف لاجئ فلسطيني من سورية والموجودين الآن في الأردن ولبنان هم أيضاً من بين أكثر الأشخاص عرضة للمخاطر حيث يكافح كلا البلدين مع تأثيرات كوفيد-19.
وأضافت أن العديد من منشآتها كالمدارس والمراكز الصحية، غير ممكن أو أنها تعرضت لأضرار جسيمة، وأن أربعين بالمئة من الصفوف الدراسية تمت خسارتها، وحوالي 25 بالمئة من المراكز الصحية غير صالحة للاستخدام حالياً بسبب النزاع، كما فقدت الأونروا في سوريا 19 موظفاً خلال النزاع المستمر منذ عشر سنوات.
وجددت الأونروا خلال المؤتمر المجتمع الدولي لمواصلة إدراج فلسطينيي سورية في جميع الخطط والاستجابات الإنسانية حول الأزمة السورية، نظراً لأن معظم لاجئي فلسطين من سورية قد أصبحوا اليوم نازحين لمرتين على الأقل.