مجموعة العمل – الشمال السوري
أحيا الفلسطينيون في مخيمي دير بلوط والمحمدية شمال سورية، يوم الثلاثاء 30 آذار/ مارس، الذكرى الخامسة والأربعين لــ "يوم الأرض"، وذلك للتأكيد على تمسكهم بأرضهم، وحقهم بالعودة إليها، رغم ظروفهم المزرية والكارثية.
ويحتفي الفلسطينيون في الداخل والشتات من كل عام بذكرى يوم الأرض الذي تعود أحداثه إلى مارس/آذار 1976 حين حاول الاحتلال الإسرائيلي مصادرة آلاف الدونمات من الأراضي ذات الملكية الخاصة للفلسطينيين في منطقة الجليل ومحيطها، مما دفع لمقاومة شعبية فلسطينية أدت لسقوط ستة شهداء وجرح واعتقال المئات تبعها إضراب عام.
وتشارك العائلات الفلسطينية المهجرة إلى الشمال السوري في اغلب المناسبات الرافضة للاحتلال والداعية للتمسك بالأرض، رغم الظروف الصعبة التي تعيشها هذه العائلات، نتيجة نقص الموارد وشح المساعدات، وتخلي "الأونروا" عن مسؤولياتها تجاههم.
مجموعة العمل – الشمال السوري
أحيا الفلسطينيون في مخيمي دير بلوط والمحمدية شمال سورية، يوم الثلاثاء 30 آذار/ مارس، الذكرى الخامسة والأربعين لــ "يوم الأرض"، وذلك للتأكيد على تمسكهم بأرضهم، وحقهم بالعودة إليها، رغم ظروفهم المزرية والكارثية.
ويحتفي الفلسطينيون في الداخل والشتات من كل عام بذكرى يوم الأرض الذي تعود أحداثه إلى مارس/آذار 1976 حين حاول الاحتلال الإسرائيلي مصادرة آلاف الدونمات من الأراضي ذات الملكية الخاصة للفلسطينيين في منطقة الجليل ومحيطها، مما دفع لمقاومة شعبية فلسطينية أدت لسقوط ستة شهداء وجرح واعتقال المئات تبعها إضراب عام.
وتشارك العائلات الفلسطينية المهجرة إلى الشمال السوري في اغلب المناسبات الرافضة للاحتلال والداعية للتمسك بالأرض، رغم الظروف الصعبة التي تعيشها هذه العائلات، نتيجة نقص الموارد وشح المساعدات، وتخلي "الأونروا" عن مسؤولياتها تجاههم.
