مجموعة العمل – ريف دمشق
اشتكى أهالي مخيم السيدة زينب والمناطق المجاورة لها من إغلاق الطرقات، الأمر الذي يشكل عائقاً لحركتهم وخاصة الطلاب خلال ذهابهم وعودتهم إلى مدارسهم، إضافة إلى كبار السن الذين لا يستطيعون تجاوز تلك الردميات الترابية وغيرها.
وكانت الأجهزة الأمنية السورية قد أغلقت قبل نحو 10 أيام، الطرق الفرعية الواصلة بين بلدات ببيلا وحجيرة والسيدة زينب بريف دمشق بشكل كامل، بعد رفع سواتر على مداخل ومخارج المنطقة، بحجة الدواعي الأمنية، يأتي ذلك في ظل أزمات تأمين الخبز والمواصلات وقطع الكهرباء لساعات طويلة.
هذا وتفرض القوى الأمنية التابعة للسلطات السورية إجراءات أمنية مشددة على جميع المناطق والبلدات في دمشق وريفها وعلى المخيمات الفلسطينية التي تقع تحت سيطرته، أو التي أعاد السيطرة عليها، حيث اتخذت قرارات عديدة قيدت حركة المواطنين في الدخول والخروج إلى مناطقهم والتحكم في معيشتهم.
مجموعة العمل – ريف دمشق
اشتكى أهالي مخيم السيدة زينب والمناطق المجاورة لها من إغلاق الطرقات، الأمر الذي يشكل عائقاً لحركتهم وخاصة الطلاب خلال ذهابهم وعودتهم إلى مدارسهم، إضافة إلى كبار السن الذين لا يستطيعون تجاوز تلك الردميات الترابية وغيرها.
وكانت الأجهزة الأمنية السورية قد أغلقت قبل نحو 10 أيام، الطرق الفرعية الواصلة بين بلدات ببيلا وحجيرة والسيدة زينب بريف دمشق بشكل كامل، بعد رفع سواتر على مداخل ومخارج المنطقة، بحجة الدواعي الأمنية، يأتي ذلك في ظل أزمات تأمين الخبز والمواصلات وقطع الكهرباء لساعات طويلة.
هذا وتفرض القوى الأمنية التابعة للسلطات السورية إجراءات أمنية مشددة على جميع المناطق والبلدات في دمشق وريفها وعلى المخيمات الفلسطينية التي تقع تحت سيطرته، أو التي أعاد السيطرة عليها، حيث اتخذت قرارات عديدة قيدت حركة المواطنين في الدخول والخروج إلى مناطقهم والتحكم في معيشتهم.
