مجموعة العمل – لبنان
كشف المفوض العام لوكالة "الأونروا" فيليب لازاريني، عن سعي وكالة الغوث صرف مساعداتها النقدية المقدمة للاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية إلى لبنان بالدولار بدل الليرة اللبنانية.
وقال لازاريني خلال زيارته إلى مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوب لبنان، يوم 29 أذار/ مارس المنصرم، إن الأونروا تخطط لبدء صرف المساعدات النقدية المقدمة للمستفيدين من شبكة الأمان الاجتماعي وللاجئين الفلسطينيين من سورية بالدولار الأمريكي في أقرب وقت ممكن، وتعزيز استجابتنا لفيروس كوفيد 19.
وكان فلسطينيو سورية نظموا العديد من الاعتصامات أمام مقر ومكاتب الأونروا في لبنان طالبوا خلالها بدفع المساعدات النقدية الشهرية المقدمة لهم بالدولار الأمريكي بدل الليرة اللبنانية، وتعبئة بطاقاتهم المصرفية بالوقت المحدد، والتي تشمل بدل الإيواء والغذاء، بسبب ارتفاع أسعار السِّلع وهبوط سعر الليرة اللبنانية، وانتشار البطالة، وعدم توفر فرص عمل.
ويشكو فلسطينيو سورية في لبنان البالغ تعدادهم حوالي (27700)، من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
مجموعة العمل – لبنان
كشف المفوض العام لوكالة "الأونروا" فيليب لازاريني، عن سعي وكالة الغوث صرف مساعداتها النقدية المقدمة للاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية إلى لبنان بالدولار بدل الليرة اللبنانية.
وقال لازاريني خلال زيارته إلى مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوب لبنان، يوم 29 أذار/ مارس المنصرم، إن الأونروا تخطط لبدء صرف المساعدات النقدية المقدمة للمستفيدين من شبكة الأمان الاجتماعي وللاجئين الفلسطينيين من سورية بالدولار الأمريكي في أقرب وقت ممكن، وتعزيز استجابتنا لفيروس كوفيد 19.
وكان فلسطينيو سورية نظموا العديد من الاعتصامات أمام مقر ومكاتب الأونروا في لبنان طالبوا خلالها بدفع المساعدات النقدية الشهرية المقدمة لهم بالدولار الأمريكي بدل الليرة اللبنانية، وتعبئة بطاقاتهم المصرفية بالوقت المحدد، والتي تشمل بدل الإيواء والغذاء، بسبب ارتفاع أسعار السِّلع وهبوط سعر الليرة اللبنانية، وانتشار البطالة، وعدم توفر فرص عمل.
ويشكو فلسطينيو سورية في لبنان البالغ تعدادهم حوالي (27700)، من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
