مجموعة العمل – الأردن
قالت وكالة الأونروا في بيان لها، أن 100٪ من لاجئي فلسطين القادمين من سورية والمقيمين في الأردن، سيستفيدون من المساعدة النقدية غير المشروطة وفقًا للمعايير المحددة من قبل الوكالة، ابتداءً من الربع الأول من عام 2021.
وأضافت الوكالة أن جميع الأسر التي لم تكن مؤهلة للحصول على مساعدة نقدية من قبل، سوف تتلقى رسالة نصية قصيرة لتأكيد استحقاقهم للمساعدة النقدية، مشيرة أن استمرار تلقي المساعدة النقدية المنتظمة مرهون بتوافر التمويل.
وأكدت الأونروا بأن العمل جارٍ على تجهيز المساعدات النقدية، وعند تحميلها في الحسابات المصرفية سيتم إبلاغ المستفيدين عبر الرسائل النصية القصيرة بحسب بيان الوكالة، ونوهت أن على المستفيدين الاتصال بالباحثين الاجتماعيين التابعين لمنطقته، في حال تغيير رقم الهاتف المحمول المسجل في قاعدة بيانات الأونروا.
وتقدر المساعدة المالية لفلسطينيي سورية بـ 85 ديناراً أردنياً لكل فرد من أفراد العائلة ممن يحمل وثيقة سورية أو بدون، و52 دينار لحملة الرقم الوطني في الأردن، وهي مصدر عيشهم الوحيد، في ظل كورونا وانتشار البطالة والإجراءات التي قيدت حركتهم.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
مجموعة العمل – الأردن
قالت وكالة الأونروا في بيان لها، أن 100٪ من لاجئي فلسطين القادمين من سورية والمقيمين في الأردن، سيستفيدون من المساعدة النقدية غير المشروطة وفقًا للمعايير المحددة من قبل الوكالة، ابتداءً من الربع الأول من عام 2021.
وأضافت الوكالة أن جميع الأسر التي لم تكن مؤهلة للحصول على مساعدة نقدية من قبل، سوف تتلقى رسالة نصية قصيرة لتأكيد استحقاقهم للمساعدة النقدية، مشيرة أن استمرار تلقي المساعدة النقدية المنتظمة مرهون بتوافر التمويل.
وأكدت الأونروا بأن العمل جارٍ على تجهيز المساعدات النقدية، وعند تحميلها في الحسابات المصرفية سيتم إبلاغ المستفيدين عبر الرسائل النصية القصيرة بحسب بيان الوكالة، ونوهت أن على المستفيدين الاتصال بالباحثين الاجتماعيين التابعين لمنطقته، في حال تغيير رقم الهاتف المحمول المسجل في قاعدة بيانات الأونروا.
وتقدر المساعدة المالية لفلسطينيي سورية بـ 85 ديناراً أردنياً لكل فرد من أفراد العائلة ممن يحمل وثيقة سورية أو بدون، و52 دينار لحملة الرقم الوطني في الأردن، وهي مصدر عيشهم الوحيد، في ظل كورونا وانتشار البطالة والإجراءات التي قيدت حركتهم.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
