map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم حندرات.. اتهامات للأونروا بالتقصير ومطالبات بإعادة الإعمار

تاريخ النشر : 06-04-2021
مخيم حندرات.. اتهامات للأونروا بالتقصير ومطالبات بإعادة الإعمار

مجموعة العمل – مخيم حندرات

طالب أهالي مخيم حندرات (عين التل) في حلب وناشطون فلسطينيون من كافة الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بإعادة إعمار مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم التي أجبروا على النزوح منها، يوم 27-04-2013 إثر تعرضه لقصف النظام السوري وسيطرة المعارضة السورية المسلحة.

البطالة وارتفاع إيجار المنازل.

كما اتهم أهالي مخيم حندرات (عين التل) وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالتقصير في تحمل مسؤولياتها اتجاههم، وتغافلها لملف تأهيل البنى التحتية وإعادة إعمار مخيمهم الذي دمر حوالي 90% من مبانيه وحاراته، بسبب المعارك التي اندلعت فيه، واستهدافه من قبل قوات النظام السوري بالصواريخ والبراميل المتفجرة.

وأوضح الأهالي أنهم على الرغم من تغافل الأونروا والمؤسسات الحكومية عن ملف الإعمار، يحاولون وبشكل تدريجي ترميم منازلهم المتضررة على نفقاتهم الخاصة، إلا أنهم يجدون صعوبات كبيرة في تأمين مواد البناء لارتفاع الأسعار، والمواصلات الرابطة بين المخيم ومدينة حلب.

هذا ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية مزرية بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية في المخيم، وانعدام خدمات التعليم والصحة مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون في العودة إليه.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15147

مجموعة العمل – مخيم حندرات

طالب أهالي مخيم حندرات (عين التل) في حلب وناشطون فلسطينيون من كافة الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بإعادة إعمار مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم التي أجبروا على النزوح منها، يوم 27-04-2013 إثر تعرضه لقصف النظام السوري وسيطرة المعارضة السورية المسلحة.

البطالة وارتفاع إيجار المنازل.

كما اتهم أهالي مخيم حندرات (عين التل) وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالتقصير في تحمل مسؤولياتها اتجاههم، وتغافلها لملف تأهيل البنى التحتية وإعادة إعمار مخيمهم الذي دمر حوالي 90% من مبانيه وحاراته، بسبب المعارك التي اندلعت فيه، واستهدافه من قبل قوات النظام السوري بالصواريخ والبراميل المتفجرة.

وأوضح الأهالي أنهم على الرغم من تغافل الأونروا والمؤسسات الحكومية عن ملف الإعمار، يحاولون وبشكل تدريجي ترميم منازلهم المتضررة على نفقاتهم الخاصة، إلا أنهم يجدون صعوبات كبيرة في تأمين مواد البناء لارتفاع الأسعار، والمواصلات الرابطة بين المخيم ومدينة حلب.

هذا ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية مزرية بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية في المخيم، وانعدام خدمات التعليم والصحة مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون في العودة إليه.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15147