map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم جرمانا.. مبادرة فردية لسداد ديون العائلات الأشد عوزاً

تاريخ النشر : 06-04-2021
مخيم جرمانا.. مبادرة فردية لسداد ديون العائلات الأشد عوزاً

مجموعة العمل – مخيم جرمانا

بادر أحد أبناء مخيم جرمانا المغتربين في الخارج بسداد ديون عدد من عائلات المخيم الأشد فقراً وعوزاً، ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن المغترب قام بسداد دفتر ديون بقالتين الأولى بحارة القيطية، والثانية في حي التحرير، منوهاً إلى أنه قام أيضاً بدفع اجار بيت لأحدى العائلات المحتاجة.

من جانبهم أشاد الأهالي بهذه المبادرة الطيبة التي تعزز وتوطد روح التكافل الاجتماعي والتخفيف من معاناتهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها حالياً.

وكان عدد من نشطاء مخيم جرمانا أطلقوا يوم 13 نيسان/ ابريل 2020 مبادرة حملت عنوان "الراحمون يرحمهم الرحمن"، هدفت لدفع إيجارات منازل الأشخاص الأشد فقراً والمعسرين في المخيم الذين لا يستطيعون دفع إيجار منازلهم للمستأجر، نتيجة تفشي فايروس كورونا وما تركه من آثار سلبية على أوضاعهم المعيشية والاقتصادية.

هذا وتزداد معاناة سكان مخيّم جرمانا الإنسانية سوءاً نتيجة تدهور وضعهم الاقتصادي وانتشار البطالة بينهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه، فضلاً عن التدهور الكبير لـ الليرة السورية أمام الدولار وانتشار فايروس كورونا المستجد الذي جعل العالم في حالة تخبط وخوف.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15148

مجموعة العمل – مخيم جرمانا

بادر أحد أبناء مخيم جرمانا المغتربين في الخارج بسداد ديون عدد من عائلات المخيم الأشد فقراً وعوزاً، ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن المغترب قام بسداد دفتر ديون بقالتين الأولى بحارة القيطية، والثانية في حي التحرير، منوهاً إلى أنه قام أيضاً بدفع اجار بيت لأحدى العائلات المحتاجة.

من جانبهم أشاد الأهالي بهذه المبادرة الطيبة التي تعزز وتوطد روح التكافل الاجتماعي والتخفيف من معاناتهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها حالياً.

وكان عدد من نشطاء مخيم جرمانا أطلقوا يوم 13 نيسان/ ابريل 2020 مبادرة حملت عنوان "الراحمون يرحمهم الرحمن"، هدفت لدفع إيجارات منازل الأشخاص الأشد فقراً والمعسرين في المخيم الذين لا يستطيعون دفع إيجار منازلهم للمستأجر، نتيجة تفشي فايروس كورونا وما تركه من آثار سلبية على أوضاعهم المعيشية والاقتصادية.

هذا وتزداد معاناة سكان مخيّم جرمانا الإنسانية سوءاً نتيجة تدهور وضعهم الاقتصادي وانتشار البطالة بينهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه، فضلاً عن التدهور الكبير لـ الليرة السورية أمام الدولار وانتشار فايروس كورونا المستجد الذي جعل العالم في حالة تخبط وخوف.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15148