map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم خان دنون أوضاع معيشية مزرية ونقص في الخدمات

تاريخ النشر : 08-04-2021
مخيم خان دنون أوضاع معيشية مزرية ونقص في الخدمات

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

يشكو سكان مخيم خان دنون، منذ بداية الأحداث في سورية، من أوضاع معيشية مزرية نتيجة نقص الخدمات الأساسية فيه، وغلاء الأسعار، ونقص خدمات الصحة والطبابة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.

أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق، حيث بات التنقل من مخيم خان دنون والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه، فقد ينتظر أي موظف أو طالب عدة ساعات للوصول إلى مكان عمله، بالإضافة إلى المنغصات الأخرى من مصروف يكاد يصل إلى ربع الراتب أو أكثر، عدا عن مزاجيات السائقين.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فأن أهالي المخيم خاصة منهم الطلاب والموظفين يعانون من عدم توفر حافلات (الميكروباصات) التي تقلهم إلى مكان عملهم ومدارسهم وجامعاتهم، مشيراً إلى أن الأهالي يشتكون من استغلال سائقي الحافلات الذين يقومون برفع أجرة النقل بحسب مزاجهم، كما أنهم يفرضون خط سير الحافلة بما يتوافق مع أهوائهم، منوهاً إلى أن أغلب الحافلات تصل فقط إلى بلدة الكسوة، وعندها يضطر الأهالي الى أخذ وسيلتين أو أكثر للوصول إلى مكان عملهم ما يشكل عبئا مادياً ووقتاً طويلاً.

من جانبهم أكد أهالي المخيم أنهم قدموا العديد من الشكاوى إلى الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية والحكومية، إلا أن شكواهم ذهبت أدراج الرياح.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15156

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

يشكو سكان مخيم خان دنون، منذ بداية الأحداث في سورية، من أوضاع معيشية مزرية نتيجة نقص الخدمات الأساسية فيه، وغلاء الأسعار، ونقص خدمات الصحة والطبابة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.

أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق، حيث بات التنقل من مخيم خان دنون والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه، فقد ينتظر أي موظف أو طالب عدة ساعات للوصول إلى مكان عمله، بالإضافة إلى المنغصات الأخرى من مصروف يكاد يصل إلى ربع الراتب أو أكثر، عدا عن مزاجيات السائقين.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فأن أهالي المخيم خاصة منهم الطلاب والموظفين يعانون من عدم توفر حافلات (الميكروباصات) التي تقلهم إلى مكان عملهم ومدارسهم وجامعاتهم، مشيراً إلى أن الأهالي يشتكون من استغلال سائقي الحافلات الذين يقومون برفع أجرة النقل بحسب مزاجهم، كما أنهم يفرضون خط سير الحافلة بما يتوافق مع أهوائهم، منوهاً إلى أن أغلب الحافلات تصل فقط إلى بلدة الكسوة، وعندها يضطر الأهالي الى أخذ وسيلتين أو أكثر للوصول إلى مكان عملهم ما يشكل عبئا مادياً ووقتاً طويلاً.

من جانبهم أكد أهالي المخيم أنهم قدموا العديد من الشكاوى إلى الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية والحكومية، إلا أن شكواهم ذهبت أدراج الرياح.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15156