مجموعة العمل – لبنان
طالب تجمع اللجان الأهلية لفلسطيني سورية الجهات الفلسطينية الرسمية والمعنية بشؤونهم بتحمل المسؤولية اتجاههم، ومد يد العون والمساعدة لهم لحين انجلاء أزمتهم أو العودة إلى وطنهم فلسطين الذي يتمسكون بالعودة إلى ترابه وبياراته.
وأكد التجمع في بيانه في بيان أصدره يوم أمس الجمعة 9 نيسان/ ابريل أن لا علاقة له من قريب أو بعيد بالاعتصام الذي دعت إليه إحدى الجهات اولمزمع عقده يوم الاثنين القادم أمام السفارة الفلسطينية في بيروت.
ونوه التجمع أن الهدف الرئيسي الذي يسعى إليه هو رفع المعاناة المعيشية والاقتصادية عن كاهل المهجرين الفلسطينيين السوريين في لبنان.
ودعا التجمع في بيانه جميع أبناء الشعب الفلسطيني في لبنان بأن يكون يد واحدة، لأن المصاب والألم والمصير واحد مطالبين بعدم زج الفلسطيني السوري بأي خلافات أو مهاترات تزيد من مأساته ومعاناته.
يقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (27) ألف، حسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية عام 2020، ويعانون من أوضاع معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر موارد مالية ثابتة وصعوبة تكاليف الحياة في لبنان.
مجموعة العمل – لبنان
طالب تجمع اللجان الأهلية لفلسطيني سورية الجهات الفلسطينية الرسمية والمعنية بشؤونهم بتحمل المسؤولية اتجاههم، ومد يد العون والمساعدة لهم لحين انجلاء أزمتهم أو العودة إلى وطنهم فلسطين الذي يتمسكون بالعودة إلى ترابه وبياراته.
وأكد التجمع في بيانه في بيان أصدره يوم أمس الجمعة 9 نيسان/ ابريل أن لا علاقة له من قريب أو بعيد بالاعتصام الذي دعت إليه إحدى الجهات اولمزمع عقده يوم الاثنين القادم أمام السفارة الفلسطينية في بيروت.
ونوه التجمع أن الهدف الرئيسي الذي يسعى إليه هو رفع المعاناة المعيشية والاقتصادية عن كاهل المهجرين الفلسطينيين السوريين في لبنان.
ودعا التجمع في بيانه جميع أبناء الشعب الفلسطيني في لبنان بأن يكون يد واحدة، لأن المصاب والألم والمصير واحد مطالبين بعدم زج الفلسطيني السوري بأي خلافات أو مهاترات تزيد من مأساته ومعاناته.
يقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (27) ألف، حسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية عام 2020، ويعانون من أوضاع معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر موارد مالية ثابتة وصعوبة تكاليف الحياة في لبنان.