يعد مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين من المخيمات الفلسطينية الهادئة نسبياً، وذلك بسبب موقعه في مدينة اللاذقية والتي يسيطر عليها النظام بشكل كامل، إلا أن سكانه يشتكون من استمرار حملات الدهم الذي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر لمنازلهم، وما يتعبها من اعتقال لأبنائهم واستيلاء لبعض منازلهم، ففي يوم 16/2/2015 قامت مجموعات موالية للنظام السوري بمداهمة العديد من المنازل في مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين في مدينة اللاذقية، حيث استولت على بعضها واتخذتها مقاراً لها، كما يعاني الأهالي من انتشار البطالة وغلاء الأسعار وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه، هذا الأمر دفع الكثير من أبناء المخيم لتركه والهجرة إلى الدول الأوربية بحثاً عن الأمن والأمان بها.
يعد مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين من المخيمات الفلسطينية الهادئة نسبياً، وذلك بسبب موقعه في مدينة اللاذقية والتي يسيطر عليها النظام بشكل كامل، إلا أن سكانه يشتكون من استمرار حملات الدهم الذي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر لمنازلهم، وما يتعبها من اعتقال لأبنائهم واستيلاء لبعض منازلهم، ففي يوم 16/2/2015 قامت مجموعات موالية للنظام السوري بمداهمة العديد من المنازل في مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين في مدينة اللاذقية، حيث استولت على بعضها واتخذتها مقاراً لها، كما يعاني الأهالي من انتشار البطالة وغلاء الأسعار وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه، هذا الأمر دفع الكثير من أبناء المخيم لتركه والهجرة إلى الدول الأوربية بحثاً عن الأمن والأمان بها.