map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

"يكسر_إيدك" حملة للتنديد بصفع لاجئة فلسطينية سورية أمام سفارة بلادها في بيروت

تاريخ النشر : 14-04-2021
"يكسر_إيدك" حملة للتنديد بصفع لاجئة فلسطينية سورية أمام سفارة بلادها في بيروت

مجموعة العمل – لبنان

"#يكسر_إيدك" حملة أطلقها عدد من الناشطين الفلسطينيين على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) تنديداً بقيام المدعو "عطالله الحسن" أحد الأشخاص المحسوبين على السفارة الفلسطينية في بيروت بصفع لاجئة فلسطينية سورية على خدها، والاعتداء مع عدد من عناصر حركة فتح على المتظاهرين الفلسطينيين السوريين أثناء اعتصامهم يوم الاثنين الماضي 12/ نيسان/ ابريل أمام السفارة للمطالبة باللجوء الإنساني بعد أن ضاقت بهم سبل العيش في لبنان.  

إلى ذلك سرت حالة من الغليان والغضب سرت بين صفوف اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان الذين أسفوا أن يقوم أبناء جلدتهم باضطهادهم وتكميم أفواههم والاعتداء عليهم بدل التخفيف من آلامهم ومصابهم، مطالبين السفير الفلسطيني في بيروت أشرف دبور بفتح تحقيق حول الحادثة ومحاسبة المتورطين، محذرين من فتنة قد تحدث بين أبناء الشعب الفلسطيني في حال لم يتم التعامل بجدية وبحكمة مع الحدث.

 وكان عدد من اللجان الأهلية لفلسطيني سورية طالبوا الجهات الفلسطينية الرسمية والمعنية بشؤونهم بتحمل المسؤولية اتجاههم، ومد يد العون والمساعدة لهم لحين انجلاء أزمتهم أو العودة إلى وطنهم فلسطين الذي يتمسكون بالعودة إلى ترابه وبياراته.

يشار أن عناصر من حركة فتح دعوا للتجمع أمام السفارة للتصدي للاعتصام الذي دعت إليه ما يسمى الهيئة الشبابية لفلسطينيي سورية الذي يطالب باللجوء الإنساني، واتهموا الهيئة بتنفيذ مشاريع مشبوهة تهدف تهجير اللاجئين الفلسطينيين وتوطينهم.

 

 

 

صورة عطالله الحسن الذي قام بالاعتداء على اللاجئة الفلسطينية السورية 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15187

مجموعة العمل – لبنان

"#يكسر_إيدك" حملة أطلقها عدد من الناشطين الفلسطينيين على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) تنديداً بقيام المدعو "عطالله الحسن" أحد الأشخاص المحسوبين على السفارة الفلسطينية في بيروت بصفع لاجئة فلسطينية سورية على خدها، والاعتداء مع عدد من عناصر حركة فتح على المتظاهرين الفلسطينيين السوريين أثناء اعتصامهم يوم الاثنين الماضي 12/ نيسان/ ابريل أمام السفارة للمطالبة باللجوء الإنساني بعد أن ضاقت بهم سبل العيش في لبنان.  

إلى ذلك سرت حالة من الغليان والغضب سرت بين صفوف اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان الذين أسفوا أن يقوم أبناء جلدتهم باضطهادهم وتكميم أفواههم والاعتداء عليهم بدل التخفيف من آلامهم ومصابهم، مطالبين السفير الفلسطيني في بيروت أشرف دبور بفتح تحقيق حول الحادثة ومحاسبة المتورطين، محذرين من فتنة قد تحدث بين أبناء الشعب الفلسطيني في حال لم يتم التعامل بجدية وبحكمة مع الحدث.

 وكان عدد من اللجان الأهلية لفلسطيني سورية طالبوا الجهات الفلسطينية الرسمية والمعنية بشؤونهم بتحمل المسؤولية اتجاههم، ومد يد العون والمساعدة لهم لحين انجلاء أزمتهم أو العودة إلى وطنهم فلسطين الذي يتمسكون بالعودة إلى ترابه وبياراته.

يشار أن عناصر من حركة فتح دعوا للتجمع أمام السفارة للتصدي للاعتصام الذي دعت إليه ما يسمى الهيئة الشبابية لفلسطينيي سورية الذي يطالب باللجوء الإنساني، واتهموا الهيئة بتنفيذ مشاريع مشبوهة تهدف تهجير اللاجئين الفلسطينيين وتوطينهم.

 

 

 

صورة عطالله الحسن الذي قام بالاعتداء على اللاجئة الفلسطينية السورية 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15187