مجموعة العمل – سوريا
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أنها وبالتنسيق مع الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، ستبدأ توزيع المساعدات الغذائية " للدورة الأولى لعام 2021 "، وذلك اعتباراً من 19 نيسان/ ابريل الجاري على جميع عائلات اللاجئين الفلسطينيين المستحقين والمقيمين في سوريا، وذلك للتخفيف من آثار وباء كوفيد-19 والوضع الاقتصادي المتردي.
وأشارت الأونروا إلى أنها ستخصص لكل شخص من الأسرة 20 كغ طحين، 1 كغ أرز، 1 كغ برغل، 2 ليتر زيت نباتي، 1 كغ سكر، 2كغ حمص، 2كغ عدس، 0,4 كغ حليب، وعلبة سردين.
وشددت وكالة الغوث على ضرورة أن ينتبه اللاجئ للرسائل التي تصله وأن يكون هاتفه النقال (الجوال) في وضع التغطية بشكل دائم، من أجل استلام الرسائل التي تصلهم منها والتي تحدد فيه مكان وتاريخ الاستلام.
وأوضحت الوكالة الأممية إلى أنه سيتم توزيع المواد الغذائية مع مراعاة ضمان اتخاذ تدابير وقائية مختلفة كما هو منصوص عليه من قبل الحكومة السورية والأمم المتحدة في سوريا لمنع انتشار فيروس كوقيد-19.
يُشار أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون أوضاعاً صعبة ومأساوية في ظل عمليات التهجير وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وارتفاع إيجار المنازل، علاوة على الاعتقالات وسقوط ضحايا جراء الصراع الدائر.
مجموعة العمل – سوريا
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أنها وبالتنسيق مع الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، ستبدأ توزيع المساعدات الغذائية " للدورة الأولى لعام 2021 "، وذلك اعتباراً من 19 نيسان/ ابريل الجاري على جميع عائلات اللاجئين الفلسطينيين المستحقين والمقيمين في سوريا، وذلك للتخفيف من آثار وباء كوفيد-19 والوضع الاقتصادي المتردي.
وأشارت الأونروا إلى أنها ستخصص لكل شخص من الأسرة 20 كغ طحين، 1 كغ أرز، 1 كغ برغل، 2 ليتر زيت نباتي، 1 كغ سكر، 2كغ حمص، 2كغ عدس، 0,4 كغ حليب، وعلبة سردين.
وشددت وكالة الغوث على ضرورة أن ينتبه اللاجئ للرسائل التي تصله وأن يكون هاتفه النقال (الجوال) في وضع التغطية بشكل دائم، من أجل استلام الرسائل التي تصلهم منها والتي تحدد فيه مكان وتاريخ الاستلام.
وأوضحت الوكالة الأممية إلى أنه سيتم توزيع المواد الغذائية مع مراعاة ضمان اتخاذ تدابير وقائية مختلفة كما هو منصوص عليه من قبل الحكومة السورية والأمم المتحدة في سوريا لمنع انتشار فيروس كوقيد-19.
يُشار أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون أوضاعاً صعبة ومأساوية في ظل عمليات التهجير وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وارتفاع إيجار المنازل، علاوة على الاعتقالات وسقوط ضحايا جراء الصراع الدائر.
