مجموعة العمل – اليونان
كشف تقرير لمنظمة دعم اللاجئين في منطقة بحر إيجة (RSA) عن وجود صعوبات كبيرة تحول دون وصول أطفال اللاجئين للتعليم، وتوصّل التقرير إلى أن أدنى معدلات الالتحاق بالمدرسة بين الأطفال اللاجئين، في الجزر اليونانية، حيث لا يستطيع غالبية الأطفال الوصول إلى التعليم، الرسمي وغير الرسمي، أثناء إقامتهم في مركز الاستقبال.
كما لعبت القيود المفروضة على الحركة والمعاملة التمييزية ضد اللاجئين دوراً في عدم تلقي الأطفال للتعليم، كما يعمل الأطفال على إحضار الماء من مناطق أخرى لعائلاتهم، وهم يعيشون في خيام في ظلام دامس قبل ان توفر بعض المنظمات مصابيح لعدم وجود كهرباء، وينبه التقرير أن "إصرار الحكومة والمفوضية الأوروبية" على إنشاء مخيمات لاستقبال طالبي اللجوء بعيداً من المراكز الحضرية يثير مخاوف "الإقصاء والفصل العنصري".
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي 4 آلاف لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويعانون من الاكتظاظ والإهمال وشحّ المساعدات المقدمة لهم.
مجموعة العمل – اليونان
كشف تقرير لمنظمة دعم اللاجئين في منطقة بحر إيجة (RSA) عن وجود صعوبات كبيرة تحول دون وصول أطفال اللاجئين للتعليم، وتوصّل التقرير إلى أن أدنى معدلات الالتحاق بالمدرسة بين الأطفال اللاجئين، في الجزر اليونانية، حيث لا يستطيع غالبية الأطفال الوصول إلى التعليم، الرسمي وغير الرسمي، أثناء إقامتهم في مركز الاستقبال.
كما لعبت القيود المفروضة على الحركة والمعاملة التمييزية ضد اللاجئين دوراً في عدم تلقي الأطفال للتعليم، كما يعمل الأطفال على إحضار الماء من مناطق أخرى لعائلاتهم، وهم يعيشون في خيام في ظلام دامس قبل ان توفر بعض المنظمات مصابيح لعدم وجود كهرباء، وينبه التقرير أن "إصرار الحكومة والمفوضية الأوروبية" على إنشاء مخيمات لاستقبال طالبي اللجوء بعيداً من المراكز الحضرية يثير مخاوف "الإقصاء والفصل العنصري".
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي 4 آلاف لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويعانون من الاكتظاظ والإهمال وشحّ المساعدات المقدمة لهم.
