مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل، بوفاة اللاجئ الفلسطيني "أحمد محمود الحاج" من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، جرّاء إصابته بفايروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، كما سجل إصابة ثلاثة أشخاص من أبناء المخيم حالتهم حرجة، ولا يتلقون العلاج أو أي مساعدة طبية.
وأشار مراسل المجموعة في درعا، وجود مخاوف لدى عائلات المصابين من انتقال الفيروس لهم وللآخرين، ويعانون من عدم توفر وسائل لنقل مرضاهم، مما يضطرهم إلى دفع مبالغ أعلى للوصول إلى الطبيب أو إلى المشافي للعلاج.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن أهالي المخيم بحاجة ماسة إلى أدوات التعقيم وسلات صحية، وإلى لجان ومشرفين متخصصين لتوعية الأهالي بطرق الوقاية والعلاج، إضافة إلى نقطة طبية وسيارة إسعاف داخل المخيم.
وكانت وكالة الأونروا كشفت في ندائها الطارئ للأزمة في سورية، أن (465) لاجئاً فلسطينياً في سورية توفوا بسبب فايروس كوفيد 19 -كورونا، منذ انتشار المرض وحتى شهر كانون أول من العام 2020، إضافة إلى نحو 9 آلاف حالة إصابة مؤكدة بين اللاجئين الفلسطينيين في سورية.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل، بوفاة اللاجئ الفلسطيني "أحمد محمود الحاج" من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، جرّاء إصابته بفايروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، كما سجل إصابة ثلاثة أشخاص من أبناء المخيم حالتهم حرجة، ولا يتلقون العلاج أو أي مساعدة طبية.
وأشار مراسل المجموعة في درعا، وجود مخاوف لدى عائلات المصابين من انتقال الفيروس لهم وللآخرين، ويعانون من عدم توفر وسائل لنقل مرضاهم، مما يضطرهم إلى دفع مبالغ أعلى للوصول إلى الطبيب أو إلى المشافي للعلاج.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن أهالي المخيم بحاجة ماسة إلى أدوات التعقيم وسلات صحية، وإلى لجان ومشرفين متخصصين لتوعية الأهالي بطرق الوقاية والعلاج، إضافة إلى نقطة طبية وسيارة إسعاف داخل المخيم.
وكانت وكالة الأونروا كشفت في ندائها الطارئ للأزمة في سورية، أن (465) لاجئاً فلسطينياً في سورية توفوا بسبب فايروس كوفيد 19 -كورونا، منذ انتشار المرض وحتى شهر كانون أول من العام 2020، إضافة إلى نحو 9 آلاف حالة إصابة مؤكدة بين اللاجئين الفلسطينيين في سورية.
