مجموعة العمل – سوريا
أحيا مئات الفلسطينيين الذين يقيمون في سورية يوم القدس العالمي، يوم أمس الجمعة، حيث أكد الأهالي خلال المسيرة على الثوابت الوطنية والإسلامية والقومية، لا سيما خيار المقاومة حتى تحرير فلسطين وعاصمتها القدس الشريف، وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم مهما طال الزمن وغلت التضحيات.
كما أعرب اللاجئون الفلسطينيون عن تضامنهم مع أهلهم في القدس المحتلة، خاصة أهالي حي الشيخ جراح الذين يتعرضون لحملة قمع وتهجير من قبل الاحتلال الصهيوني تشبه إلى حد ما تهجير الفلسطينيين من أراضيهم في عام 1948م.
وشدد لاجئو فلسطين في سورية على أنه رغم الآلام التي يتكبدونا إلا أن القدس وفلسطين في عقولهم وقلوبهم ولا يمكن أن تمحيها النكبات والمآسي المتتالية التي ألمت بهم، داعين الأمتين العربية والاسلامية والمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياتهم تجاه سياسة التطهير العرقي الموجهة ضد الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة.
من جهة أخرى دعا خطباء المنابر في كافة مساجد المخيمات الفلسطينية بسورية إلى الدعاء لأهلنا في فلسطين، التمسك بالهوية الفلسطينية ووحدة الصف الفلسطيني.
هذا ويحيي العالمان العربي والإسلامي "يوم القدس العالمي"، في آخر جمعة من شهر رمضان المبارك نصرة للشعب الفلسطيني، وتنديداً بجرائم كيان الاحتلال المتواصلة ضد الفلسطينيين، وللمطالبة بالتصدي للمخططات الإسرائيلية ضد مدينة القدس المحتلة، ورفضاً لصفقة القرن الأمريكية.
مجموعة العمل – سوريا
أحيا مئات الفلسطينيين الذين يقيمون في سورية يوم القدس العالمي، يوم أمس الجمعة، حيث أكد الأهالي خلال المسيرة على الثوابت الوطنية والإسلامية والقومية، لا سيما خيار المقاومة حتى تحرير فلسطين وعاصمتها القدس الشريف، وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم مهما طال الزمن وغلت التضحيات.
كما أعرب اللاجئون الفلسطينيون عن تضامنهم مع أهلهم في القدس المحتلة، خاصة أهالي حي الشيخ جراح الذين يتعرضون لحملة قمع وتهجير من قبل الاحتلال الصهيوني تشبه إلى حد ما تهجير الفلسطينيين من أراضيهم في عام 1948م.
وشدد لاجئو فلسطين في سورية على أنه رغم الآلام التي يتكبدونا إلا أن القدس وفلسطين في عقولهم وقلوبهم ولا يمكن أن تمحيها النكبات والمآسي المتتالية التي ألمت بهم، داعين الأمتين العربية والاسلامية والمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياتهم تجاه سياسة التطهير العرقي الموجهة ضد الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة.
من جهة أخرى دعا خطباء المنابر في كافة مساجد المخيمات الفلسطينية بسورية إلى الدعاء لأهلنا في فلسطين، التمسك بالهوية الفلسطينية ووحدة الصف الفلسطيني.
هذا ويحيي العالمان العربي والإسلامي "يوم القدس العالمي"، في آخر جمعة من شهر رمضان المبارك نصرة للشعب الفلسطيني، وتنديداً بجرائم كيان الاحتلال المتواصلة ضد الفلسطينيين، وللمطالبة بالتصدي للمخططات الإسرائيلية ضد مدينة القدس المحتلة، ورفضاً لصفقة القرن الأمريكية.