مجموعة العمل – مخيم حندرات
بدأت ورش الصيانة بإزالة الركام وترحيل أنقاض مدرسة الزيب ومركز المرآة التابعين لوكالة الأونروا في مخيم حندرات (عين التل) للاجئين الفلسطينيين بحلب، وذلك ضمن خطتها لإعادة إعمار وتأهيل منشآتها في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن وكالة الغوث بعد تأكدها أنه تم إزالة مخلفات الحرب المتفجرات من مخيم حندرات وأنه بات أمناً أبرمت عقداً مع شركة محمد السعيد التابعة لقائد لواء القدس ومحمد التاية للتجارة والبناء لتنفيذ عملية إزالة الركام والأنقاض من المبنيين التابعين للوكالة، والتي ستشمل تكسير وإزالة العناصر المتصدعة من المبنيين، وإزالة الانقاض والركام من موقع العمل وترحيلها الى المطامر النظامية.
وتشير إحصائيات غير رسمية أن عدد العائلات التي تعيش حالياً في مخيم حندرات تبلغ ما بين 60- 70 أسرة، يعانون من أوضاع إنسانية توصف بالكارثية.
وكان مخيّم حندرات، قد شهد قصفاً عنيفاً بالصواريخ والقنابل العنقودية من قبل الطائرات الروسية والنظام السوري، خلال معاركه ضد قوات المعارضة السورية المسلحة، أسفرت عن دمار قرابة 90% من مبانيه وبنيته التحتية وتهجير ساكنيه عن منازلهم.
مجموعة العمل – مخيم حندرات
بدأت ورش الصيانة بإزالة الركام وترحيل أنقاض مدرسة الزيب ومركز المرآة التابعين لوكالة الأونروا في مخيم حندرات (عين التل) للاجئين الفلسطينيين بحلب، وذلك ضمن خطتها لإعادة إعمار وتأهيل منشآتها في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن وكالة الغوث بعد تأكدها أنه تم إزالة مخلفات الحرب المتفجرات من مخيم حندرات وأنه بات أمناً أبرمت عقداً مع شركة محمد السعيد التابعة لقائد لواء القدس ومحمد التاية للتجارة والبناء لتنفيذ عملية إزالة الركام والأنقاض من المبنيين التابعين للوكالة، والتي ستشمل تكسير وإزالة العناصر المتصدعة من المبنيين، وإزالة الانقاض والركام من موقع العمل وترحيلها الى المطامر النظامية.
وتشير إحصائيات غير رسمية أن عدد العائلات التي تعيش حالياً في مخيم حندرات تبلغ ما بين 60- 70 أسرة، يعانون من أوضاع إنسانية توصف بالكارثية.
وكان مخيّم حندرات، قد شهد قصفاً عنيفاً بالصواريخ والقنابل العنقودية من قبل الطائرات الروسية والنظام السوري، خلال معاركه ضد قوات المعارضة السورية المسلحة، أسفرت عن دمار قرابة 90% من مبانيه وبنيته التحتية وتهجير ساكنيه عن منازلهم.