مجموعة العمل – لندن
شارك آلاف اللاجئين الفلسطينيين من سورية في مسيرات واعتصامات خرجت في المخيمات الفلسطينية بسورية وفي مدن وعواصم عربية وأوروبية، تندد بالانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في القدس المحتلة وقطاع غزة وفي فلسطين عموماً.
ففي سورية خرج أهالي مخيم خان دنون وخان الشيح بريف دمشق، وفي المخيمات الأخرى سينظم الفلسطينيون نشاطات قادمة، كما شارك المهجرون الفلسطينيون في مخيم دير بلوط بريف عفرين ومدينة إدلب شمال سورية في مظاهرات نصرة للقدس، أما في دول المهجر شارك فلسطينيو سورية ونشطاء عرب وأجانب في النشاطات التي أقيمت في مدن عمّان، إسطنبول، فيينا، كوبنهاغن، مالمو، هيلسنبوري، ستوكهولم، برلين، أمستردام، لندن وأثينا، وينتظر العشرات منهم للمشاركة في النشاطات التي ستقام خلال الأيام القادمة.
وحمل المحتجون شعارات إدانة لاقتحام المسجد الأقصى، واستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني الأعزل، وطالبوا المنظمات الدولية وحكومات البلاد التي نظمت فيها النشاطات بالضغط لوقف المجازر بحق الشعب الفلسطيني في القدس وقطاع غزة وسائر أنحاء الأراضي الفلسطينية، ووقف محاولات تهجير السكان من منازلهم.
هذا ويشير قسم الدراسات في مجموعة العمل إلى أن أكثر من (150) ألف لاجئ فلسطيني هاجر خارج سورية من أصل (650) ألفاً كانوا يعيشون بداخلها قبل اندلاع الحرب فيها، وحوالي (410) آلاف بقوا داخل سورية، وأكثر من 60% من الفلسطينيين في سورية نزحوا لمرة واحدة على الأقل.
مجموعة العمل – لندن
شارك آلاف اللاجئين الفلسطينيين من سورية في مسيرات واعتصامات خرجت في المخيمات الفلسطينية بسورية وفي مدن وعواصم عربية وأوروبية، تندد بالانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في القدس المحتلة وقطاع غزة وفي فلسطين عموماً.
ففي سورية خرج أهالي مخيم خان دنون وخان الشيح بريف دمشق، وفي المخيمات الأخرى سينظم الفلسطينيون نشاطات قادمة، كما شارك المهجرون الفلسطينيون في مخيم دير بلوط بريف عفرين ومدينة إدلب شمال سورية في مظاهرات نصرة للقدس، أما في دول المهجر شارك فلسطينيو سورية ونشطاء عرب وأجانب في النشاطات التي أقيمت في مدن عمّان، إسطنبول، فيينا، كوبنهاغن، مالمو، هيلسنبوري، ستوكهولم، برلين، أمستردام، لندن وأثينا، وينتظر العشرات منهم للمشاركة في النشاطات التي ستقام خلال الأيام القادمة.
وحمل المحتجون شعارات إدانة لاقتحام المسجد الأقصى، واستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني الأعزل، وطالبوا المنظمات الدولية وحكومات البلاد التي نظمت فيها النشاطات بالضغط لوقف المجازر بحق الشعب الفلسطيني في القدس وقطاع غزة وسائر أنحاء الأراضي الفلسطينية، ووقف محاولات تهجير السكان من منازلهم.
هذا ويشير قسم الدراسات في مجموعة العمل إلى أن أكثر من (150) ألف لاجئ فلسطيني هاجر خارج سورية من أصل (650) ألفاً كانوا يعيشون بداخلها قبل اندلاع الحرب فيها، وحوالي (410) آلاف بقوا داخل سورية، وأكثر من 60% من الفلسطينيين في سورية نزحوا لمرة واحدة على الأقل.
