مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أفاد ناشطون لمجموعة العمل، أن حواجز تابعة للقوات الروسية منعت أهالي مخيم اليرموك من الوصول إلى مقبرة الشهداء القديمة لزيارة قبور موتاهم خلال عيد الفطر، وقال الناشطون أن عناصر من القوات الروسية والمخابرات السورية ما تزال تنصب حواجزها عند شارع الثلاثين ومن جهة حارة المغاربة.
وأكد شهود عيان أن عناصر روسية شوهدت في محيط المقبرة القديمة وتمنع عبور الأهالي، في حين توجه أبناء مخيم اليرموك ومسؤولون فلسطينيون لزيارة المقبرة الجديدة ولم يذكر وصول أي مسؤول أو مدني للمقبرة، ويرجح أبناء المخيم استمرار أعمال نبش للقبور، بحثاً عن رفات جنود للاحتلال "الإسرائيلي" فقدوا في لبنان سابقاً.
هذا وتعرضت مقبرة الشهداء في المخيم للخراب والدمار نتيجة القصف المتكرر من قبل قوات النظام السوري خلال أحداث الحرب، وقامت منظمة التحرير الفلسطينية بعد سيطرة النظام على المخيم بعمليات إزالة ورفع الركام والأنقاض لفتح الطرقات الرئيسية داخل المخيم للوصول لمقبرة الشهداء.
مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أفاد ناشطون لمجموعة العمل، أن حواجز تابعة للقوات الروسية منعت أهالي مخيم اليرموك من الوصول إلى مقبرة الشهداء القديمة لزيارة قبور موتاهم خلال عيد الفطر، وقال الناشطون أن عناصر من القوات الروسية والمخابرات السورية ما تزال تنصب حواجزها عند شارع الثلاثين ومن جهة حارة المغاربة.
وأكد شهود عيان أن عناصر روسية شوهدت في محيط المقبرة القديمة وتمنع عبور الأهالي، في حين توجه أبناء مخيم اليرموك ومسؤولون فلسطينيون لزيارة المقبرة الجديدة ولم يذكر وصول أي مسؤول أو مدني للمقبرة، ويرجح أبناء المخيم استمرار أعمال نبش للقبور، بحثاً عن رفات جنود للاحتلال "الإسرائيلي" فقدوا في لبنان سابقاً.
هذا وتعرضت مقبرة الشهداء في المخيم للخراب والدمار نتيجة القصف المتكرر من قبل قوات النظام السوري خلال أحداث الحرب، وقامت منظمة التحرير الفلسطينية بعد سيطرة النظام على المخيم بعمليات إزالة ورفع الركام والأنقاض لفتح الطرقات الرئيسية داخل المخيم للوصول لمقبرة الشهداء.