مجموعة العمل – سوريا
شارك الآلاف من أبناء المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية بإحياء الذكرى الـ 73 لنكبتهم، ونصرة لأهالي مدينة القدس وحي الشيخ جراح، وتنديداً باعتداء قوات الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة، مؤكدين على تمسكهم بحقهم بالعودة إلى فلسطين.
هذا وواجه الفلسطينيون مآسٍ ونكبات على مدى 73 عاماً بدءاً من الاحتلال "الإسرائيلي" لأرض فلسطين عام 1948، وتهجير الآلاف وهدم معالم مجتمعهم وحياتهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ولم يكن الفلسطينيون في دول اللجوء بمنأى عن التهجير والتشريد عن مخيماتهم وتجمعاتهم ابتداءاً من مخيمات لبنان وصولاً إلى تهجيرهم قسرياً من عاصمة الشتات الفلسطيني في سورية مخيم اليرموك ومخيمات درعا وحندرات وسبينة والحسينية وخان الشيح.
وكانت غالبية المخيمات الفلسطينية تعرضت خلال الأحداث التي عصفت في سورية للقصف من طرفي الصراع، أدى إلى دمار كبير بالمنازل وتهجير أهلها إلى الخيام ومراكز الايواء.
حيث قدرت الاونروا نزوح 60% من اللاجئين داخلياً ولأكثر من مرة في حين قدر عدد اللاجئين الى خارج سورية من الفلسطينيين بحوالي 190 ألف لاجئ فلسطيني، ووفقاً لمجموعة العمل فقد وصل أكثر من (150) ألف لاجئ إلى أوروبا، و(27700) في لبنان، و(17343) في الأردن، وفي تركيا 10 آلاف، وأكثر من 4 آلاف في اليونان، وقرابة (4350) لاجئ في السودان ومصر وقطاع غزة.
كما هجر قسرياً أكثر من (1488) عائلة فلسطينية أجبرت على ترك مخيماتها وأماكن سكنها إلى الشمال السوري والإقامة في خيام ومنازل تفتقد لأدنى مقومات العيش الإنساني.
مجموعة العمل – سوريا
شارك الآلاف من أبناء المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية بإحياء الذكرى الـ 73 لنكبتهم، ونصرة لأهالي مدينة القدس وحي الشيخ جراح، وتنديداً باعتداء قوات الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة، مؤكدين على تمسكهم بحقهم بالعودة إلى فلسطين.
هذا وواجه الفلسطينيون مآسٍ ونكبات على مدى 73 عاماً بدءاً من الاحتلال "الإسرائيلي" لأرض فلسطين عام 1948، وتهجير الآلاف وهدم معالم مجتمعهم وحياتهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ولم يكن الفلسطينيون في دول اللجوء بمنأى عن التهجير والتشريد عن مخيماتهم وتجمعاتهم ابتداءاً من مخيمات لبنان وصولاً إلى تهجيرهم قسرياً من عاصمة الشتات الفلسطيني في سورية مخيم اليرموك ومخيمات درعا وحندرات وسبينة والحسينية وخان الشيح.
وكانت غالبية المخيمات الفلسطينية تعرضت خلال الأحداث التي عصفت في سورية للقصف من طرفي الصراع، أدى إلى دمار كبير بالمنازل وتهجير أهلها إلى الخيام ومراكز الايواء.
حيث قدرت الاونروا نزوح 60% من اللاجئين داخلياً ولأكثر من مرة في حين قدر عدد اللاجئين الى خارج سورية من الفلسطينيين بحوالي 190 ألف لاجئ فلسطيني، ووفقاً لمجموعة العمل فقد وصل أكثر من (150) ألف لاجئ إلى أوروبا، و(27700) في لبنان، و(17343) في الأردن، وفي تركيا 10 آلاف، وأكثر من 4 آلاف في اليونان، وقرابة (4350) لاجئ في السودان ومصر وقطاع غزة.
كما هجر قسرياً أكثر من (1488) عائلة فلسطينية أجبرت على ترك مخيماتها وأماكن سكنها إلى الشمال السوري والإقامة في خيام ومنازل تفتقد لأدنى مقومات العيش الإنساني.