مجموعة العمل – اليونان
كشف رئيس الحكومة اليونانية كيرياكوس ميتسوتاكيس عن خطة العمل التي ستتبعها حكومته في محاولة للتعامل مع أزمة اللاجئين المستمرة في البلاد، منوهاً إلى أن خطة العمل الجديدة التي ستنفذها اليونان لمواجهة أزمة الهجرة تتكون من ست نقاط، هي حماية الحدود البحرية والبرية، والتمييز بين اللاجئين والمهاجرين لأسباب اقتصادية، وإعادة طالبي اللجوء المرفوضة طلباتهم، وإنشاء مرافق مغلقة للمهاجرين، والعمل على دمج اللاجئين في المجتمع، وفرض مزيد من الشفافية في عمل المنظمات غير الحكومية.
ودافع رئيس الوزراء اليوناني عن سياسة حكومته التي تعرضت لانتقادات شديدة بشأن الهجرة منذ وصول حزب الديمقراطية الجديدة للسلطة، قائلا إنه "من السهل دائما تقديم شعارات مبسطة وشكاوى غامضة، لكن الأمر صعب للغاية عندما نتعامل مع مثل هذه المشاكل المعقدة على أرض الواقع".
الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية تشير إلى أنّ أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في اليونان تتجاوز الـ 4 ألاف لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.
مجموعة العمل – اليونان
كشف رئيس الحكومة اليونانية كيرياكوس ميتسوتاكيس عن خطة العمل التي ستتبعها حكومته في محاولة للتعامل مع أزمة اللاجئين المستمرة في البلاد، منوهاً إلى أن خطة العمل الجديدة التي ستنفذها اليونان لمواجهة أزمة الهجرة تتكون من ست نقاط، هي حماية الحدود البحرية والبرية، والتمييز بين اللاجئين والمهاجرين لأسباب اقتصادية، وإعادة طالبي اللجوء المرفوضة طلباتهم، وإنشاء مرافق مغلقة للمهاجرين، والعمل على دمج اللاجئين في المجتمع، وفرض مزيد من الشفافية في عمل المنظمات غير الحكومية.
ودافع رئيس الوزراء اليوناني عن سياسة حكومته التي تعرضت لانتقادات شديدة بشأن الهجرة منذ وصول حزب الديمقراطية الجديدة للسلطة، قائلا إنه "من السهل دائما تقديم شعارات مبسطة وشكاوى غامضة، لكن الأمر صعب للغاية عندما نتعامل مع مثل هذه المشاكل المعقدة على أرض الواقع".
الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية تشير إلى أنّ أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في اليونان تتجاوز الـ 4 ألاف لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.