مجموعة العمل – الأردن
التقت مديرة شؤون الأونروا في الأردن "مارتا لورينزو" يوم أمس، مع مجموعة من الفلسطينيين من سورية في الأردن، واستعرض اللقاء أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية والمشاكل والصعوبات التي يواجهونها في الأردن.
وقال الناشط الفلسطيني "محمد بلوط" الذي تحدث باسم فلسطينيي سورية، أن القائمين على ملف فلسطينيي سورية في الأردن لا يدركون وضعهم الحقيقي وحجم معاناتهم، مشيراً إلى وجود خلل في منظومة القوانين والبرامج في الأونروا بالأردن، حيث زادت ديونهم وأوصلتهم إلى الطرد من المنازل وتعريضهم للقضاء والحبس.
وأوضح بلوط أن الفلسطيني السوري لا يحق له العمل في الأردن، ولا يحق له إصدار أوراق رسمية، أو العلاج في المشافي الحكومية، أو حرية التنقل لعدم وجود أوراق نظامية، علاوة على ذلك تفرض السلطات الأردنية غرامة يومية منذ دخولهم بطرق غير نظامية للبلاد، وأشار بلوط إلى أن مديرة شؤون الوكالة وعدت بحلول لمشاكلهم تتناسب مع الوكالة.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
مجموعة العمل – الأردن
التقت مديرة شؤون الأونروا في الأردن "مارتا لورينزو" يوم أمس، مع مجموعة من الفلسطينيين من سورية في الأردن، واستعرض اللقاء أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية والمشاكل والصعوبات التي يواجهونها في الأردن.
وقال الناشط الفلسطيني "محمد بلوط" الذي تحدث باسم فلسطينيي سورية، أن القائمين على ملف فلسطينيي سورية في الأردن لا يدركون وضعهم الحقيقي وحجم معاناتهم، مشيراً إلى وجود خلل في منظومة القوانين والبرامج في الأونروا بالأردن، حيث زادت ديونهم وأوصلتهم إلى الطرد من المنازل وتعريضهم للقضاء والحبس.
وأوضح بلوط أن الفلسطيني السوري لا يحق له العمل في الأردن، ولا يحق له إصدار أوراق رسمية، أو العلاج في المشافي الحكومية، أو حرية التنقل لعدم وجود أوراق نظامية، علاوة على ذلك تفرض السلطات الأردنية غرامة يومية منذ دخولهم بطرق غير نظامية للبلاد، وأشار بلوط إلى أن مديرة شؤون الوكالة وعدت بحلول لمشاكلهم تتناسب مع الوكالة.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
