مجموعة العمل – الدنمارك
خرجت تظاهرات واسعة في 25 مدينة بكافة أنحاء الدنمارك، يوم الأربعاء 19 أيار/ مايو الجاري، احتجاجاً على قرار حكومتهم سحب تصاريح الإقامة للاجئين من دمشق وترحيلهم إلى سوريا.
رفع المشاركون في التظاهرة التي دعت إليها منظمة العفو الدولية (آمنستي) ومنظمات دنماركية مدنية، لافتات تدعو الحكومة الدنماركية للتراجع عن قرارتها ترحيل اللاجئين السوريين إلى دمشق لما يشكله ذلك من خطر على حياتهم.
وكانت الدنمارك شرعت منذ نهاية يونيو 2020 في عملية واسعة النطاق لإعادة النظر في كل ملف من ملفات 461 سوريا من العاصمة السورية على اعتبار أن "الوضع الراهن في دمشق لم يعد من شأنه تبرير منح تصريح إقامة أو تمديده"، وهذا أول قرار من نوعه لدولة في الاتحاد الأوروبي.
في حين وجهت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة انتقادات حادة للدنمارك على خلفية حرمانها لاجئين سوريين من تصاريح الإقامة باعتبار أن الوضع في مدينتهم دمشق آمن، بمسار قالت إنه يفتقر للتبرير.
مجموعة العمل – الدنمارك
خرجت تظاهرات واسعة في 25 مدينة بكافة أنحاء الدنمارك، يوم الأربعاء 19 أيار/ مايو الجاري، احتجاجاً على قرار حكومتهم سحب تصاريح الإقامة للاجئين من دمشق وترحيلهم إلى سوريا.
رفع المشاركون في التظاهرة التي دعت إليها منظمة العفو الدولية (آمنستي) ومنظمات دنماركية مدنية، لافتات تدعو الحكومة الدنماركية للتراجع عن قرارتها ترحيل اللاجئين السوريين إلى دمشق لما يشكله ذلك من خطر على حياتهم.
وكانت الدنمارك شرعت منذ نهاية يونيو 2020 في عملية واسعة النطاق لإعادة النظر في كل ملف من ملفات 461 سوريا من العاصمة السورية على اعتبار أن "الوضع الراهن في دمشق لم يعد من شأنه تبرير منح تصريح إقامة أو تمديده"، وهذا أول قرار من نوعه لدولة في الاتحاد الأوروبي.
في حين وجهت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة انتقادات حادة للدنمارك على خلفية حرمانها لاجئين سوريين من تصاريح الإقامة باعتبار أن الوضع في مدينتهم دمشق آمن، بمسار قالت إنه يفتقر للتبرير.