مجموعة العمل – ألمانيا
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني "خالد محمد أمين طرابلسي" المؤسسات والجمعيات والأفراد المساهمة في دفع تكاليف دفن فقيدها، بعدما وقفت عاجزة عن تأمين مبلغ 1700 يورو في مدينة هانوفر شمال ألمانيا، وقالت العائلة في مناشدتها عبر مجموعة العمل، أن التأمين الصحي في ألمانيا دفع نصف المبلغ والنصف الآخر يتوجب على العائلة دفعه، مشيرة أنها لم تتلق أي رد من جمعيات الدفن في المنطقة من أجل توفير قبر لدفنه، وهو في ثلاجة الموتى منذ وفاته في يوم 26أيار الجاري.
وكان الشاب قد أجرى عدد من العمليات الجراحية بسبب إصابته بالسرطان وغسيل الكلى، ويبلغ من العمر 43 عاماً، وهو من مهجري مخيم اليرموك، حيث هجرت عائلته بعد "ضربة الميغ" عام 2012، ووصلت إلى أوروبا عبر "مراكب الموت" في البحر عام 2015.
ويشكو المهاجرون في ألمانيا من تعقيدات إدارية ومن تكاليف مرتفعة لدفن موتاهم، وتختلف من منطقة إلى أخرى كون المؤسسات والجمعيات الخيرية تلعب دوراً كبيراً في تأمين تكاليف الدفن من سعر القبر وإجراءات إدارية.
مجموعة العمل – ألمانيا
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني "خالد محمد أمين طرابلسي" المؤسسات والجمعيات والأفراد المساهمة في دفع تكاليف دفن فقيدها، بعدما وقفت عاجزة عن تأمين مبلغ 1700 يورو في مدينة هانوفر شمال ألمانيا، وقالت العائلة في مناشدتها عبر مجموعة العمل، أن التأمين الصحي في ألمانيا دفع نصف المبلغ والنصف الآخر يتوجب على العائلة دفعه، مشيرة أنها لم تتلق أي رد من جمعيات الدفن في المنطقة من أجل توفير قبر لدفنه، وهو في ثلاجة الموتى منذ وفاته في يوم 26أيار الجاري.
وكان الشاب قد أجرى عدد من العمليات الجراحية بسبب إصابته بالسرطان وغسيل الكلى، ويبلغ من العمر 43 عاماً، وهو من مهجري مخيم اليرموك، حيث هجرت عائلته بعد "ضربة الميغ" عام 2012، ووصلت إلى أوروبا عبر "مراكب الموت" في البحر عام 2015.
ويشكو المهاجرون في ألمانيا من تعقيدات إدارية ومن تكاليف مرتفعة لدفن موتاهم، وتختلف من منطقة إلى أخرى كون المؤسسات والجمعيات الخيرية تلعب دوراً كبيراً في تأمين تكاليف الدفن من سعر القبر وإجراءات إدارية.
