مجموعة العمل – مخيم درعا
دخلت لجنة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إلى مخيم درعا جنوب سورية لتقييم الأضرار ومسح الأبنية والمنازل الأكثر دماراً في منطقة المخيم الجنوبي، وتسجيل البيوت الأقل تضرراً من أجل ترميمها وإعادة إصلاحها.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن اللجنة التابعة للأونروا ستقوم بزيارة لكافة منازل المخيم دون استثناء من أجل تقييم الأضرار فيها وإصلاح ما يمكن إصلاحه وإعادة ترميمه.
وكان عدد من سكان مخيم درعا عمدوا إلى تجهيز وترميم منازلهم على نفقتهم الخاصة دون أي تعويض مادي، أو أي مساعدة مالية من قبل وكالة الغوث أو أي منظمة، هذا ويقدر حجم المنازل المدمرة كلياً في مخيم درعا حوالي 25% من حجم منازل المخيم، فيما يوجد حوالي 65%من المنازل بحاجة إلى ترميم كامل وشبه كامل.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا 800 أسرة، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيم.
مجموعة العمل – مخيم درعا
دخلت لجنة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إلى مخيم درعا جنوب سورية لتقييم الأضرار ومسح الأبنية والمنازل الأكثر دماراً في منطقة المخيم الجنوبي، وتسجيل البيوت الأقل تضرراً من أجل ترميمها وإعادة إصلاحها.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن اللجنة التابعة للأونروا ستقوم بزيارة لكافة منازل المخيم دون استثناء من أجل تقييم الأضرار فيها وإصلاح ما يمكن إصلاحه وإعادة ترميمه.
وكان عدد من سكان مخيم درعا عمدوا إلى تجهيز وترميم منازلهم على نفقتهم الخاصة دون أي تعويض مادي، أو أي مساعدة مالية من قبل وكالة الغوث أو أي منظمة، هذا ويقدر حجم المنازل المدمرة كلياً في مخيم درعا حوالي 25% من حجم منازل المخيم، فيما يوجد حوالي 65%من المنازل بحاجة إلى ترميم كامل وشبه كامل.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا 800 أسرة، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيم.