مجموعة العمل – الدنمارك
تتواصل اعتصامات اللاجئين أمام البرلمان الدنماركي في كوبنهاغن، تطالب بالتراجع عن قرارات الحكومة التي تنص على سحب الإقامة ومطالب عودة اللاجئين القادمين من دمشق وريفها، وشهدت ساحة البرلمان أول أمس مسيرة كبيرة ضمت آلاف اللاجئين وداعمين للمعتصمين ولمطالبهم بينهم فلسطينيون من سورية.
ودعا ناشطون في قضايا الهجرة إلى استمرار الاعتصامات اليومية للضغط على الحكومة، وأشاروا إلى أن دائرة الأجانب تدرس تقييم مدينتي حلب والحسكة كمناطق آمنة كدمشق وريفها، فيما جدّد المعتصمون عزمهم على مواصلة الاعتصامات حتى الحصول على حق اللجوء والإقامة.
وتتعرض الدنمارك لانتقادات أممية حادة على خلفية حرمانها لاجئين سوريين من تصاريح الإقامة باعتبار أن الوضع في مدينتهم دمشق آمن، كما أكدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من جانبها، أن الأوضاع العامة في المحافظات السورية بما فيها مدينة دمشق وريفها غير آمنة، ولا تتوفر فيها شروط عودة اللاجئين الفلسطينيين والسوريين إليها.
مجموعة العمل – الدنمارك
تتواصل اعتصامات اللاجئين أمام البرلمان الدنماركي في كوبنهاغن، تطالب بالتراجع عن قرارات الحكومة التي تنص على سحب الإقامة ومطالب عودة اللاجئين القادمين من دمشق وريفها، وشهدت ساحة البرلمان أول أمس مسيرة كبيرة ضمت آلاف اللاجئين وداعمين للمعتصمين ولمطالبهم بينهم فلسطينيون من سورية.
ودعا ناشطون في قضايا الهجرة إلى استمرار الاعتصامات اليومية للضغط على الحكومة، وأشاروا إلى أن دائرة الأجانب تدرس تقييم مدينتي حلب والحسكة كمناطق آمنة كدمشق وريفها، فيما جدّد المعتصمون عزمهم على مواصلة الاعتصامات حتى الحصول على حق اللجوء والإقامة.
وتتعرض الدنمارك لانتقادات أممية حادة على خلفية حرمانها لاجئين سوريين من تصاريح الإقامة باعتبار أن الوضع في مدينتهم دمشق آمن، كما أكدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من جانبها، أن الأوضاع العامة في المحافظات السورية بما فيها مدينة دمشق وريفها غير آمنة، ولا تتوفر فيها شروط عودة اللاجئين الفلسطينيين والسوريين إليها.