مجموعة العمل – دمشق
نقل ناشطون فلسطينيون عن أحد المفرج عنهم من السجون السورية، مناشدة المعتقل الفلسطيني "باسل محمد علي الشهابي" للتواصل مع عائلته وإبلاغهم بوجوده حياً في سجن دمشق المركزي - عدرا، وذلك بعد سنوات من إخفائه قسرياً في المعتقلات السورية.
وقال الناشطون أن الأجهزة الأمنية السورية حوّلت الشهابي من أحد أفرعها إلى سجن عدرا، وليس لديه معلومات عن ذويه، وكان الشهابي قد اعتقل قبل سنوات خلال حملة الاعتقالات التي طالت مدارس النازحين في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، ويبلغ من العمر 30 سنة، من أبناء مخيم اليرموك.
هذا وتتكتم الأجهزة الأمنية السورية على مصير أكثر من (1800) لاجئ فلسطيني منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، وليس هناك معلومات عن مصيرهم أو أماكن تواجدهم.
مجموعة العمل – دمشق
نقل ناشطون فلسطينيون عن أحد المفرج عنهم من السجون السورية، مناشدة المعتقل الفلسطيني "باسل محمد علي الشهابي" للتواصل مع عائلته وإبلاغهم بوجوده حياً في سجن دمشق المركزي - عدرا، وذلك بعد سنوات من إخفائه قسرياً في المعتقلات السورية.
وقال الناشطون أن الأجهزة الأمنية السورية حوّلت الشهابي من أحد أفرعها إلى سجن عدرا، وليس لديه معلومات عن ذويه، وكان الشهابي قد اعتقل قبل سنوات خلال حملة الاعتقالات التي طالت مدارس النازحين في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، ويبلغ من العمر 30 سنة، من أبناء مخيم اليرموك.
هذا وتتكتم الأجهزة الأمنية السورية على مصير أكثر من (1800) لاجئ فلسطيني منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، وليس هناك معلومات عن مصيرهم أو أماكن تواجدهم.