مجموعة العمل – بيروت
التقى وفد سويدي رفيع المستوى خلال زيارته التي نظمها يوم 10 حزيران/ يونيو الجاري إلى مخيم برج البراجنة في بيروت بعدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين، الذين شرحوا للوفد حالة اليأس والإحباط التي يعانونها نتيجة ظروفهم المعيشية والاقتصادية المزرية، الناجمة عن جائحة كورونا، وانهيار الاقتصاد في لبنان، وتراجع الليرة أمام الدولار، وانتشار البطالة بينهم وغلاء المعيشة، والفقر، والقيود المفروضة على حقوق لاجئي فلسطين في لبنان.
من جانبه جال الوفد السويدي في أزقة وحارات المخيم واطلع على التحديات التي تواجه لاجئي فلسطين وخاصة تأثيرات الأزمة الاجتماعية والاقتصادية وأزمة كورونا على الظروف المعيشية.
الجدير ذكره أن عدد العائلات الفلسطينية السورية التي تقطن في مخيم «برج البراجنة» والضواحي يبلغ ( 350) عائلة من أصل حوالي 7800 أسرة فلسطينية سورية لجؤوا إلى لبنان هرباً من الحرب الدائرة في سورية.
مجموعة العمل – بيروت
التقى وفد سويدي رفيع المستوى خلال زيارته التي نظمها يوم 10 حزيران/ يونيو الجاري إلى مخيم برج البراجنة في بيروت بعدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين، الذين شرحوا للوفد حالة اليأس والإحباط التي يعانونها نتيجة ظروفهم المعيشية والاقتصادية المزرية، الناجمة عن جائحة كورونا، وانهيار الاقتصاد في لبنان، وتراجع الليرة أمام الدولار، وانتشار البطالة بينهم وغلاء المعيشة، والفقر، والقيود المفروضة على حقوق لاجئي فلسطين في لبنان.
من جانبه جال الوفد السويدي في أزقة وحارات المخيم واطلع على التحديات التي تواجه لاجئي فلسطين وخاصة تأثيرات الأزمة الاجتماعية والاقتصادية وأزمة كورونا على الظروف المعيشية.
الجدير ذكره أن عدد العائلات الفلسطينية السورية التي تقطن في مخيم «برج البراجنة» والضواحي يبلغ ( 350) عائلة من أصل حوالي 7800 أسرة فلسطينية سورية لجؤوا إلى لبنان هرباً من الحرب الدائرة في سورية.