مجموعة العمل – لبنان
بعد قرار حلها يوم 11/ 9/ 2017 بشكل مفاجئ أعادت حركة فتح تفعيل وتنشيط دور وعمل لجنة متابعة المهجرين الفلسطينيين من سوريا الى لبنان، وذلك خلال استقبال أمين سر حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان فتحي أبو العرادات وفداً من اللجنة في مقر السفارة الفلسطينية في بيروت.
ناقش المجتمعون خلال اللقاء الأوضاع المعيشية والقانونية المتعلقة بشؤون فلسطينيي سورية في لبنان، حيث تم الاتفاق على إعادة تفعيل عمل اللجنة تحت اشراف منظمة التحرير الفلسطينية وسفارة دولة فلسطين في لبنان، وكيفية تسوية أوضاع إقامتهم القانونية فيما يتعلق بالإقامة وتسوية أوضاع المهجرين الراغبين بالمغادرة من لبنان والعودة إلى سوريا ومطالبة الأونروا والجهات المانحة بمساعدتهم في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية التي يعاني منها المهجرون، وعدم توفر فرص عمل لهم في لبنان بسبب جائحة كورونا والوضع الاقتصادي المتردي في لبنان.
وكان أمين سر اللجنة قاسم عباسي أصدر بياناً أعلن فيه عن انتهاء مهام عمل اللجنة بكافة المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، معزياً السبب إلى تناقص أعداد المهجرين الفلسطينيين وندرة الإمكانيات ومعرفة المهجرين لكافة الجهات الممولة.
الجدير ذكره أن السنوات الثلاث الماضية شهدت كثرة في تعدد اللجان الأهلية التي تعنى بشأن اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان، وذلك بسبب تخلي الفصائل والسفارة الفلسطينية في لبنان عنهم وعدم الاكتراث بمعاناتهم ومأساتهم، إضافة إلى شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم.
مجموعة العمل – لبنان
بعد قرار حلها يوم 11/ 9/ 2017 بشكل مفاجئ أعادت حركة فتح تفعيل وتنشيط دور وعمل لجنة متابعة المهجرين الفلسطينيين من سوريا الى لبنان، وذلك خلال استقبال أمين سر حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان فتحي أبو العرادات وفداً من اللجنة في مقر السفارة الفلسطينية في بيروت.
ناقش المجتمعون خلال اللقاء الأوضاع المعيشية والقانونية المتعلقة بشؤون فلسطينيي سورية في لبنان، حيث تم الاتفاق على إعادة تفعيل عمل اللجنة تحت اشراف منظمة التحرير الفلسطينية وسفارة دولة فلسطين في لبنان، وكيفية تسوية أوضاع إقامتهم القانونية فيما يتعلق بالإقامة وتسوية أوضاع المهجرين الراغبين بالمغادرة من لبنان والعودة إلى سوريا ومطالبة الأونروا والجهات المانحة بمساعدتهم في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية التي يعاني منها المهجرون، وعدم توفر فرص عمل لهم في لبنان بسبب جائحة كورونا والوضع الاقتصادي المتردي في لبنان.
وكان أمين سر اللجنة قاسم عباسي أصدر بياناً أعلن فيه عن انتهاء مهام عمل اللجنة بكافة المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، معزياً السبب إلى تناقص أعداد المهجرين الفلسطينيين وندرة الإمكانيات ومعرفة المهجرين لكافة الجهات الممولة.
الجدير ذكره أن السنوات الثلاث الماضية شهدت كثرة في تعدد اللجان الأهلية التي تعنى بشأن اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان، وذلك بسبب تخلي الفصائل والسفارة الفلسطينية في لبنان عنهم وعدم الاكتراث بمعاناتهم ومأساتهم، إضافة إلى شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم.
