مجموعة العمل – جنوب سورية
حذرت العائلات الفلسطينية في بلدة تسيل في الريف الغربي من محافظة درعا جنوب سورية، من اخطار مخلفات الحرب على حياتهم وعائلاتهم، وقال عدد من اللاجئين في رسائل لمجموعة العمل أن الألغام الأرضية تنتشر في سهول المنطقة المحيطة بسكنهم وهي مرتعاً للعب الأطفال، ما يهدد حياتهم أو بتر أجزاء من أجسادهم.
وأشاروا إلى إصابة طفل واحد على الأقل قبل يومين جراء انفجار لغم أرضي غير منفجر في المنطقة، كما نوهت الرسائل إلى أن الأطفال بحاجة إلى جلسات توعية، مثل التعريف بمخلفات الحرب غير المنفجرة وأشكالها وأحجامها وأنواعها، والأماكن الخطرة، والإشارات والآثار التي تشير إلى وجود مخلفات حرب غير منفجرة، والمخاطر وإجراءات السلامة والأمن حولها.
ويشكو قرابة 400 لاجئ فلسطيني في بلدة تسيل، من فقر الحال والإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب انعكاس أحداث الحرب والتوتر الأمني في المنطقة.
مجموعة العمل – جنوب سورية
حذرت العائلات الفلسطينية في بلدة تسيل في الريف الغربي من محافظة درعا جنوب سورية، من اخطار مخلفات الحرب على حياتهم وعائلاتهم، وقال عدد من اللاجئين في رسائل لمجموعة العمل أن الألغام الأرضية تنتشر في سهول المنطقة المحيطة بسكنهم وهي مرتعاً للعب الأطفال، ما يهدد حياتهم أو بتر أجزاء من أجسادهم.
وأشاروا إلى إصابة طفل واحد على الأقل قبل يومين جراء انفجار لغم أرضي غير منفجر في المنطقة، كما نوهت الرسائل إلى أن الأطفال بحاجة إلى جلسات توعية، مثل التعريف بمخلفات الحرب غير المنفجرة وأشكالها وأحجامها وأنواعها، والأماكن الخطرة، والإشارات والآثار التي تشير إلى وجود مخلفات حرب غير منفجرة، والمخاطر وإجراءات السلامة والأمن حولها.
ويشكو قرابة 400 لاجئ فلسطيني في بلدة تسيل، من فقر الحال والإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب انعكاس أحداث الحرب والتوتر الأمني في المنطقة.
