مجموعة العمل – دمشق
طالب أهالي في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق الحاصلين على موافقات أمنية للعودة إلى منازلهم وممتلكاتهم، محافظة دمشق بإزالة الأنقاض والركام من حارات وشوارع المخيم، ومنحهم أذونات ترميم لمنازلهم.
من جانبهم أوضح أهالي حي 8 آذار (حي دير ياسين) في عريضة قدموها إلى محافظ دمشق أنهم فوجئوا عند تقديمهم طلب لدائرة خدمات اليرموك للحصول على أذونات ترميم لمنازلهم التي حصلوا على موافقات أمنية للعودة إليها، برفض منحهم الأذونات دون الاستناد إلى سند قانوني واضح وصريح.
وطالب أهالي حي 8 أذار من محافظ دمشق إعطاء توجيهاته لدائرة خدمات مخيم اليرموك منحهم أذونات الترميم بأسرع وقت ممكن، وذلك للتخفيف من معاناتهم ومأساتهم المتمثلة بغلاء بدل الإيجار وتحكم أصحاب العقارات بهم.
هذا ويعيش أبناء مخيم اليرموك أوضاع إنسانية كارثية وأزمات اقتصادية غير مسبوقة بسبب انعكاس آثار الحرب السلبية عليهم، واضطرارهم للنزوح عن مخيمهم إثر تدهور الوضع الأمني والقصف والحصار وسيطرة تنظيم داعش على جزء واسع من المخيم، حيث فقد معظم أهالي اليرموك أعمالهم وخسروا ممتلكاتهم ومنازلهم، إضافة إلى تضاعفت التزاماتهم من إيجارات منازل ومصاريف معيشية وانتشار البطالة في صفوفهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يعينهم على تأمين متطلبات حياتهم اليومية، وما زاد الطين بلة انتشار جائحة كورونا.
مجموعة العمل – دمشق
طالب أهالي في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق الحاصلين على موافقات أمنية للعودة إلى منازلهم وممتلكاتهم، محافظة دمشق بإزالة الأنقاض والركام من حارات وشوارع المخيم، ومنحهم أذونات ترميم لمنازلهم.
من جانبهم أوضح أهالي حي 8 آذار (حي دير ياسين) في عريضة قدموها إلى محافظ دمشق أنهم فوجئوا عند تقديمهم طلب لدائرة خدمات اليرموك للحصول على أذونات ترميم لمنازلهم التي حصلوا على موافقات أمنية للعودة إليها، برفض منحهم الأذونات دون الاستناد إلى سند قانوني واضح وصريح.
وطالب أهالي حي 8 أذار من محافظ دمشق إعطاء توجيهاته لدائرة خدمات مخيم اليرموك منحهم أذونات الترميم بأسرع وقت ممكن، وذلك للتخفيف من معاناتهم ومأساتهم المتمثلة بغلاء بدل الإيجار وتحكم أصحاب العقارات بهم.
هذا ويعيش أبناء مخيم اليرموك أوضاع إنسانية كارثية وأزمات اقتصادية غير مسبوقة بسبب انعكاس آثار الحرب السلبية عليهم، واضطرارهم للنزوح عن مخيمهم إثر تدهور الوضع الأمني والقصف والحصار وسيطرة تنظيم داعش على جزء واسع من المخيم، حيث فقد معظم أهالي اليرموك أعمالهم وخسروا ممتلكاتهم ومنازلهم، إضافة إلى تضاعفت التزاماتهم من إيجارات منازل ومصاريف معيشية وانتشار البطالة في صفوفهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يعينهم على تأمين متطلبات حياتهم اليومية، وما زاد الطين بلة انتشار جائحة كورونا.