مجموعة العمل – الأونروا
قالت وكالة غوث الأونروا أن آلاف الأطفال الفلسطينيين تضرروا بشدة جراء الصدمات النفسية المرتبطة بالنزاع في سورية، وأن عواقب تدهور الظروف المعيشية تنعكس بشكل ملحوظ على رفاهية آلاف الأطفال في سورية، وتشير تقديرات الوكالة إلى أن 91 في المئة من اللاجئين الفلسطينيين بسورية يعيشون في حالة فقر مدقع.
ومع نزوح ما يقرب من 60 في المئة من اللاجئين مرة واحدة على الأقل منذ بداية الأزمة، يعيش العديد من الأطفال حياتهم كلها دون إحساس بالأمان والأمن، لقد اضطر العديد منهم، بعد فرارهم من منازلهم مع عائلاتهم، إلى العيش في ملاجئ جماعية أو منازل متضررة أو مع أقاربهم في مساكن مكتظة.
وتؤكد الوكالة أن تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لأطفال لاجئي فلسطين أصبح أمراً بالغ الأهمية للمساعدة في التخفيف من الأثر النفسي الاجتماعي للنزاع وتعزيز آليات التأقلم لديهم، وتشكل جلسات الدعم النفسي والاجتماعي التي يتلقاها الأطفال في مدراس الوكالة بسورية مصدراً للطاقة، وتتضمن الجلسات مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تشمل الألعاب الجماعية والفن والرسم.
من جانبها، وثقت مجموعة العمل قضاء أكثر من (252) طفلاً فلسطينياً خلال أحداث الحرب في سورية، ومن أبرز أسباب وفاتهم القصف والقنص والاشتباكات والحصار والغرق بقوارب الموت، كما يواصل النظام السوري وأجهزته الأمنية اعتقال 49 طفلاً فلسطينياً، بحسب ما وثقه فريق الرصد لدى المجموعة، تتراوح أعمارهم بين العام الواحد و17 عاماً.
مجموعة العمل – الأونروا
قالت وكالة غوث الأونروا أن آلاف الأطفال الفلسطينيين تضرروا بشدة جراء الصدمات النفسية المرتبطة بالنزاع في سورية، وأن عواقب تدهور الظروف المعيشية تنعكس بشكل ملحوظ على رفاهية آلاف الأطفال في سورية، وتشير تقديرات الوكالة إلى أن 91 في المئة من اللاجئين الفلسطينيين بسورية يعيشون في حالة فقر مدقع.
ومع نزوح ما يقرب من 60 في المئة من اللاجئين مرة واحدة على الأقل منذ بداية الأزمة، يعيش العديد من الأطفال حياتهم كلها دون إحساس بالأمان والأمن، لقد اضطر العديد منهم، بعد فرارهم من منازلهم مع عائلاتهم، إلى العيش في ملاجئ جماعية أو منازل متضررة أو مع أقاربهم في مساكن مكتظة.
وتؤكد الوكالة أن تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لأطفال لاجئي فلسطين أصبح أمراً بالغ الأهمية للمساعدة في التخفيف من الأثر النفسي الاجتماعي للنزاع وتعزيز آليات التأقلم لديهم، وتشكل جلسات الدعم النفسي والاجتماعي التي يتلقاها الأطفال في مدراس الوكالة بسورية مصدراً للطاقة، وتتضمن الجلسات مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تشمل الألعاب الجماعية والفن والرسم.
من جانبها، وثقت مجموعة العمل قضاء أكثر من (252) طفلاً فلسطينياً خلال أحداث الحرب في سورية، ومن أبرز أسباب وفاتهم القصف والقنص والاشتباكات والحصار والغرق بقوارب الموت، كما يواصل النظام السوري وأجهزته الأمنية اعتقال 49 طفلاً فلسطينياً، بحسب ما وثقه فريق الرصد لدى المجموعة، تتراوح أعمارهم بين العام الواحد و17 عاماً.