مجموعة العمل – جنوب سورية
يشكو اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل جنوب سورية، من بُعد مراكز الأونروا الصحية والخدمية عنهم، وقال أحد سكان المنطقة لمجموعة العمل، أن الأهالي يعانون من طول مسافة الطرق وتكاليف المواصلات المرتفعة من أجل الوصول إلى مركز الأونروا لاستلام المعونة الغذائية، حيث تصل التكلفة للشخص الواحد بين 5 إلى 7 آلاف ليرة سورية، وفي بعض الأحيان يشترك عدد منهم لاستئجار مركبة جماعية لتخفيف التكاليف.
إضافة إلى ذلك يعاني الفلسطينيون من صعوبات كبيرة في الحصول على العلاج والأدوية، بسبب بُعد مراكز الأونروا الصحية عن منطقتهم، وناشدوا في رسائلهم، وكالة الأونروا بالعمل على افتتاح مراكز لها قريبة من مناطقهم لتخديم الفلسطينيين وخاصة الصحية منها في ظل انتشار مرض كورونا وخلو المنطقة من مستوصفات أو مشافي.
ويشكو قرابة 400 لاجئ فلسطيني في بلدة تسيل، من فقر الحال والإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب انعكاس أحداث الحرب والتوتر الأمني في المنطقة.
مجموعة العمل – جنوب سورية
يشكو اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل جنوب سورية، من بُعد مراكز الأونروا الصحية والخدمية عنهم، وقال أحد سكان المنطقة لمجموعة العمل، أن الأهالي يعانون من طول مسافة الطرق وتكاليف المواصلات المرتفعة من أجل الوصول إلى مركز الأونروا لاستلام المعونة الغذائية، حيث تصل التكلفة للشخص الواحد بين 5 إلى 7 آلاف ليرة سورية، وفي بعض الأحيان يشترك عدد منهم لاستئجار مركبة جماعية لتخفيف التكاليف.
إضافة إلى ذلك يعاني الفلسطينيون من صعوبات كبيرة في الحصول على العلاج والأدوية، بسبب بُعد مراكز الأونروا الصحية عن منطقتهم، وناشدوا في رسائلهم، وكالة الأونروا بالعمل على افتتاح مراكز لها قريبة من مناطقهم لتخديم الفلسطينيين وخاصة الصحية منها في ظل انتشار مرض كورونا وخلو المنطقة من مستوصفات أو مشافي.
ويشكو قرابة 400 لاجئ فلسطيني في بلدة تسيل، من فقر الحال والإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب انعكاس أحداث الحرب والتوتر الأمني في المنطقة.
