مجموعة العمل – جنوب سورية
عبّر اللاجئون الفلسطينيون عن مخاوفهم من قيام قوات النظام السوري بعمل عسكري في محافظة درعا جنوب سورية، لما له من تداعيات ستزيد من سوء أوضاعهم الأمنية والمعيشية وحدوث تهجير جديد.
وأكد مراسل مجموعة العمل أن قوات النظام السوري أجرت تحديثات وتغييرات لمواقعها تشير إلى وجود نية لديها باقتحام المنطقة، حيث رفعت سواتر لتدعيم وحماية مواقعها "دشم"، وأنشأت نقاط طبية جديدة بمناطق سيطرتها، وأخذت الفرقة الرابعة الطابق الرابع من مبنى العيادات الشاملة بدرعا المحطة، وهي خطوات تمهد لعمل عسكري.
وكان ضباط في الفرقة الرابعة أطلقوا في وقت سابق تهديدات باقتحام ريف درعا الغربي، خلال اجتماع بين قادة مجموعات التسوية ووجهاء المنطقة الغربية، وتحدثوا عن وجود عناصر من تنظيم "داعش" وحراس الدين، وهو ما نفاه الوجهاء نفياً قاطعاً وحذروا من اتخاذها ذريعة لتقوية نفوذ الفرقة الرابعة في المنطقة أو اقتحامها.
ويضم ريف درعا الغربي العديد من البلدات والقرى الواقعة غربي الطريق الدولي الذي يربط العاصمة دمشق بمدينة درعا، ويعيش فيها آلاف اللاجئين الفلسطينيين أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة.
مجموعة العمل – جنوب سورية
عبّر اللاجئون الفلسطينيون عن مخاوفهم من قيام قوات النظام السوري بعمل عسكري في محافظة درعا جنوب سورية، لما له من تداعيات ستزيد من سوء أوضاعهم الأمنية والمعيشية وحدوث تهجير جديد.
وأكد مراسل مجموعة العمل أن قوات النظام السوري أجرت تحديثات وتغييرات لمواقعها تشير إلى وجود نية لديها باقتحام المنطقة، حيث رفعت سواتر لتدعيم وحماية مواقعها "دشم"، وأنشأت نقاط طبية جديدة بمناطق سيطرتها، وأخذت الفرقة الرابعة الطابق الرابع من مبنى العيادات الشاملة بدرعا المحطة، وهي خطوات تمهد لعمل عسكري.
وكان ضباط في الفرقة الرابعة أطلقوا في وقت سابق تهديدات باقتحام ريف درعا الغربي، خلال اجتماع بين قادة مجموعات التسوية ووجهاء المنطقة الغربية، وتحدثوا عن وجود عناصر من تنظيم "داعش" وحراس الدين، وهو ما نفاه الوجهاء نفياً قاطعاً وحذروا من اتخاذها ذريعة لتقوية نفوذ الفرقة الرابعة في المنطقة أو اقتحامها.
ويضم ريف درعا الغربي العديد من البلدات والقرى الواقعة غربي الطريق الدولي الذي يربط العاصمة دمشق بمدينة درعا، ويعيش فيها آلاف اللاجئين الفلسطينيين أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة.