مجموعة العمل – شمال سورية
اشتكى المهجرون الفلسطينيون سكان الخيام في مخيمات الشمال السوري، من ارتفاع درجات حرارة الطقس، حيث تحول الشمس الحارقة خيامهم إلى لهيب يصعب النوم أو الحياة فيها، لتزيد من معاناة نزوحهم وسط أوضاع إنسانية سيئة ووجود صعوبات كبيرة لتأمين الماء وضعف في عمليات الاستجابة الإنسانية ضمن المخيمات.
من جانبه دعا فريق "منسقو استجابة سوريا" لتوخي الحذر الشديد في التعامل مع مواقد الطهي واسطوانات الغاز أو حدوث ماس كهربائي في مواد الإنارة، التي تسبب الحرائق وخاصةً أن المخيمات شهدت أكثر من 93 حريقاً منذ بداية العام الحالي.
وطالب الفريق، بتحمل المنظمات الإنسانية مسؤوليتها الإنسانية والأخلاقية تجاه النازحين في مخيمات شمال غرب سوريا، والتي يقطنها أكثر من مليون مدني في مواجهة درجات الحرارة من خلال زيادة الفعاليات الإنسانية وتأمين العديد من المستلزمات الأساسية للنازحين لمواجهة ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة.
وتعيش أكثر من 250 عائلة فلسطينية في خيام شمال سورية، غالبيتهم في مخيمي المحمدية ودير بلوط بريف عفرين، ويعانون عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشحّ المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها تجاههم.
مجموعة العمل – شمال سورية
اشتكى المهجرون الفلسطينيون سكان الخيام في مخيمات الشمال السوري، من ارتفاع درجات حرارة الطقس، حيث تحول الشمس الحارقة خيامهم إلى لهيب يصعب النوم أو الحياة فيها، لتزيد من معاناة نزوحهم وسط أوضاع إنسانية سيئة ووجود صعوبات كبيرة لتأمين الماء وضعف في عمليات الاستجابة الإنسانية ضمن المخيمات.
من جانبه دعا فريق "منسقو استجابة سوريا" لتوخي الحذر الشديد في التعامل مع مواقد الطهي واسطوانات الغاز أو حدوث ماس كهربائي في مواد الإنارة، التي تسبب الحرائق وخاصةً أن المخيمات شهدت أكثر من 93 حريقاً منذ بداية العام الحالي.
وطالب الفريق، بتحمل المنظمات الإنسانية مسؤوليتها الإنسانية والأخلاقية تجاه النازحين في مخيمات شمال غرب سوريا، والتي يقطنها أكثر من مليون مدني في مواجهة درجات الحرارة من خلال زيادة الفعاليات الإنسانية وتأمين العديد من المستلزمات الأساسية للنازحين لمواجهة ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة.
وتعيش أكثر من 250 عائلة فلسطينية في خيام شمال سورية، غالبيتهم في مخيمي المحمدية ودير بلوط بريف عفرين، ويعانون عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشحّ المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها تجاههم.