مجموعة العمل – مخيم اليرموك
حذّر حقوقيون وناشطون فلسطينيون أهالي مخيم اليرموك، من بيع ممتلكاتهم داخل المخيم، خوفاً من استغلال سماسرة العقارات والبيع بأسعار زهيدة لما فيها من غبن للبائع، مستغلين بطء إجراءات عودة الأهالي وإعادة تأهيل البنية التحتية، إضافة إلى ضبط حالات احتيال على المشترين، حيث بيعت عقارات لأكثر من مشتري.
وأشار الحقوقيون أن أسعار العقارات في مخيم اليرموك في ارتفاع مستمر، ونوهوا إلى وجود هجمة غير مسبوقة على شراء واستئجار المنازل في المخيم، وسط جمود في بيع العقارات وارتفاع أسعار الإيجار في المناطق المحيطة للمخيم.
ويضم المخيم الذي كان ملجأ لآلاف اللاجئين الفلسطينيين أكثر من 600 عائلة يفتقدون لأدنى مقومات الحياة، فيما طالب النازحون، محافظة دمشق والفصائل الفلسطينية العمل على عودتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم وإنهاء معاناتهم ومأساتهم المعيشية والاقتصادية، أسوة بالمناطق الأخرى التي سمح لسكانها بالعودة إليها، وضرورة تسريع العمل بتخديم المنطقة وإمدادها بالكهرباء والماء وفتح المحال التجارية.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
حذّر حقوقيون وناشطون فلسطينيون أهالي مخيم اليرموك، من بيع ممتلكاتهم داخل المخيم، خوفاً من استغلال سماسرة العقارات والبيع بأسعار زهيدة لما فيها من غبن للبائع، مستغلين بطء إجراءات عودة الأهالي وإعادة تأهيل البنية التحتية، إضافة إلى ضبط حالات احتيال على المشترين، حيث بيعت عقارات لأكثر من مشتري.
وأشار الحقوقيون أن أسعار العقارات في مخيم اليرموك في ارتفاع مستمر، ونوهوا إلى وجود هجمة غير مسبوقة على شراء واستئجار المنازل في المخيم، وسط جمود في بيع العقارات وارتفاع أسعار الإيجار في المناطق المحيطة للمخيم.
ويضم المخيم الذي كان ملجأ لآلاف اللاجئين الفلسطينيين أكثر من 600 عائلة يفتقدون لأدنى مقومات الحياة، فيما طالب النازحون، محافظة دمشق والفصائل الفلسطينية العمل على عودتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم وإنهاء معاناتهم ومأساتهم المعيشية والاقتصادية، أسوة بالمناطق الأخرى التي سمح لسكانها بالعودة إليها، وضرورة تسريع العمل بتخديم المنطقة وإمدادها بالكهرباء والماء وفتح المحال التجارية.