مجموعة العمل – ملف الهجرة
طلبات اللجوء المقدمة للاتحاد الأوروبي في 2020 أدنى مستوى لها منذ عام 2013، جراء ما فرضته جائحة كورونا من قيود على حركة السفر والتنقل بين الدول، وذلك وفقاً لوكالة "اللجوء التابعة للاتحاد الأوروبي".
في حين أكد مكتب "دعم اللجوء الأوروبي"، في تقرير أصدره يوم الثلاثاء 29 حزيران/ يونيو، أن هذا "الانخفاض يعود إلى تقييد التنقل والسفر الحاصل بسبب الجائحة، وليس لانخفاض عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الحماية الدولية"، مشيراً إلى أن عدد طلبات اللجوء المقدمة خلال عام 2020 بلغ 485 ألف طلب في 27 دولة أوروبية، إضافة إلى أيسلندا وليختنشتاين والنرويج وسويسرا، وهو ما يمثل انخفاضاً بنسبة 32% عن العام الماضي.
واستقبلت ثلاث دول فقط، هي ألمانيا وفرنسا وإسبانيا، ثلثي طلبات اللجوء في 2020، أغلبها مقدمة من لاجئين سوريين، حيث سجلت ألمانيا 122 ألف طلب لجوء، وفرنسا 93 ألف طلب، وإسبانيا 89 ألف طلب.
يذكر أن اللاجئين السوريين استفادوا أكثر من غيرهم من فرص الحماية في دول الاتحاد الأوروبي، إذ تشير الإحصائيات إلى حصول 74 ألفاً و700 سوري على وضع الحماية في دول أوروبية، بما يمثل 27% من العدد الإجمالي، وتلاهم الفنزويليون بنسبة 17%، والأفغان 15%.
مجموعة العمل – ملف الهجرة
طلبات اللجوء المقدمة للاتحاد الأوروبي في 2020 أدنى مستوى لها منذ عام 2013، جراء ما فرضته جائحة كورونا من قيود على حركة السفر والتنقل بين الدول، وذلك وفقاً لوكالة "اللجوء التابعة للاتحاد الأوروبي".
في حين أكد مكتب "دعم اللجوء الأوروبي"، في تقرير أصدره يوم الثلاثاء 29 حزيران/ يونيو، أن هذا "الانخفاض يعود إلى تقييد التنقل والسفر الحاصل بسبب الجائحة، وليس لانخفاض عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الحماية الدولية"، مشيراً إلى أن عدد طلبات اللجوء المقدمة خلال عام 2020 بلغ 485 ألف طلب في 27 دولة أوروبية، إضافة إلى أيسلندا وليختنشتاين والنرويج وسويسرا، وهو ما يمثل انخفاضاً بنسبة 32% عن العام الماضي.
واستقبلت ثلاث دول فقط، هي ألمانيا وفرنسا وإسبانيا، ثلثي طلبات اللجوء في 2020، أغلبها مقدمة من لاجئين سوريين، حيث سجلت ألمانيا 122 ألف طلب لجوء، وفرنسا 93 ألف طلب، وإسبانيا 89 ألف طلب.
يذكر أن اللاجئين السوريين استفادوا أكثر من غيرهم من فرص الحماية في دول الاتحاد الأوروبي، إذ تشير الإحصائيات إلى حصول 74 ألفاً و700 سوري على وضع الحماية في دول أوروبية، بما يمثل 27% من العدد الإجمالي، وتلاهم الفنزويليون بنسبة 17%، والأفغان 15%.
