مجموعة العمل – لبنان
نظم اللاجئون الفلسطينيون السوريون يوم الخميس 1 تموز/ يوليو اعتصاماً أمام مكاتب وكالة الأونروا في كل من مخيم عين الحلوة ومنطقة البقاع الأوسط ومخيم البداوي، احتجاجاً على تأخر وكالة الغوث في صرف المستحقات المالية المقدمة لهم، وسياستها اتجاههم وعدم تحملها المسؤولية في تخيف المعاناة عنهم.
طالب المعتصمون في الاعتصام الذي دعا إليه اللجان الأهلية لفلسطينيي سورية في لبنان خلال وقفتهم بدفع المساعدات النقدية الشهرية بالدولار، وتعبئة بطاقاتهم المصرفية بالوقت المحدد، والتي تشمل بدل الإيواء والغذاء، بسبب ارتفاع أسعار السِّلع وهبوط سعر الليرة اللبنانية، وعدم التعامل البيروقراطي من قبل موظفي وكالة الغوث من ناحية إهمال الكثير من الطلبات التي يقدمونها وخاصة منها الحالات الطبية الطارئة.
رفع المحتجون لافتات تعبِّر عن غضبهم، بسبب الإهمال والاستهتار الذي تمارسه الأونروا بحقهم، مشددين على أن المساعدات التي يتلقونها ليست تسوّلاً بل هي احدى التزامات الأونروا بصفتها المسؤولة عنهم.
فيما وجه المعتصمون رسالة إلى المدير العام لوكالة الأونروا في لبنان، مرفقيها بعدة طلبات للوقوف على الاحتياجات الأساسية للاجئين.
ويبلغ عدد فلسطينيي سوريا المهجرين الى لبنان قرابة 27700 ألف لاجئ يعانون أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب نقص الموارد وصعوبة العمل والتأخير المستمر لمساعدات الأونروا.
مجموعة العمل – لبنان
نظم اللاجئون الفلسطينيون السوريون يوم الخميس 1 تموز/ يوليو اعتصاماً أمام مكاتب وكالة الأونروا في كل من مخيم عين الحلوة ومنطقة البقاع الأوسط ومخيم البداوي، احتجاجاً على تأخر وكالة الغوث في صرف المستحقات المالية المقدمة لهم، وسياستها اتجاههم وعدم تحملها المسؤولية في تخيف المعاناة عنهم.
طالب المعتصمون في الاعتصام الذي دعا إليه اللجان الأهلية لفلسطينيي سورية في لبنان خلال وقفتهم بدفع المساعدات النقدية الشهرية بالدولار، وتعبئة بطاقاتهم المصرفية بالوقت المحدد، والتي تشمل بدل الإيواء والغذاء، بسبب ارتفاع أسعار السِّلع وهبوط سعر الليرة اللبنانية، وعدم التعامل البيروقراطي من قبل موظفي وكالة الغوث من ناحية إهمال الكثير من الطلبات التي يقدمونها وخاصة منها الحالات الطبية الطارئة.
رفع المحتجون لافتات تعبِّر عن غضبهم، بسبب الإهمال والاستهتار الذي تمارسه الأونروا بحقهم، مشددين على أن المساعدات التي يتلقونها ليست تسوّلاً بل هي احدى التزامات الأونروا بصفتها المسؤولة عنهم.
فيما وجه المعتصمون رسالة إلى المدير العام لوكالة الأونروا في لبنان، مرفقيها بعدة طلبات للوقوف على الاحتياجات الأساسية للاجئين.
ويبلغ عدد فلسطينيي سوريا المهجرين الى لبنان قرابة 27700 ألف لاجئ يعانون أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب نقص الموارد وصعوبة العمل والتأخير المستمر لمساعدات الأونروا.
